آبراهام لينکولن والتأسيس الثانى للولايات المتحدة الأمريکية ١۸٦١-١۸٦٥م | ||||
المجلة العلمية بکلية الآداب | ||||
Article 4, Volume 2020, Issue 41, October 2020, Page 93-124 PDF (764.4 K) | ||||
Document Type: أبحاث علمیة | ||||
DOI: 10.21608/jartf.2020.145827 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
أشرف محمود أحمد مراد1; نبيل عبد الجواد سرحان2; إبراهيم علي عبد العال2 | ||||
1کلية الاداب _ جامعة طنطا | ||||
2أستاذ متفرغ بقسم التاريخ الحديث , کلية الأداب - جامعة طنطا | ||||
Abstract | ||||
التأسيس الأول للولايات المتحدة الأمريکية أُُنجز عبر ثورة وحرب ثم أعلن الاستقلال عن بريطانيا عام 1776م. فولدت أمة يُنظمها مواد لاتحاد کونفيدرالى The Articles of Confederation Union. ثم تبين الاحتياج لوضع دستور يوحد الأمة فيدرالياً Federal Constitution عام 1787م, وکان به من اﻹيجابيات ما ساعد على إتاحة الحرية والعلم وتشجيع التعليم واستثارة الابتکار وجذب العقول والعمالة الماهرة من العالم القديم فتطورت البلاد، ” وانطلق الاقتصاد في الفترة التي سبقت إندلاع الحرب الأهلية فتضاعف تعداد السکان ثماني مرات، وتضاعف مستوى الدخل لکل فرد. لکن کان أيضاً بالدستور نقاط ضعف خطيرة وفى مقدمتها ترسيخ نظام الرق” والرق هو أبشعصور اﻹنسانية, والذى لم يکن من صُنع اﻹنسان البدائى وإنما من صنع اﻹنسان "المتحضر" فالجماعات البدائية التى کانت تعيش فى العصر الحجرى وتتغذى من الصيد والقنص وجنى الثمار الطبيعية لم تعرف الرق, فکان يشيع فيها التعاون والمساواة وتعمل مشترکة فى تحصيل غذائها“. ولکن للأسف عندما تحضر اﻹنسان شوه إنسانيته باستعباد الآخر والذى هو نفسه بشر. وغالباً مايکون ذلک من أجل جنى المال والذى غالباً ما يُصبح هو سيد ذلک المُستَعبِد.وبالرغم من أن معظم الأعراق بمختلف ألوانها قد إستعبد بعضهم البعض بشکل أو بأخر لکن أکثر من دفع ثمن ذلک الشر المُستطير هم السود والقارة الأفريقية وکان” تأثير تجارة الرقيق على أفريقيا مروعا. | ||||
Keywords | ||||
أبراهام لينکولن; الولايات المتحدة | ||||
Statistics Article View: 183 PDF Download: 335 |
||||