المحسنات البديعية في شعر عبد الغفَّار الأخرس | ||
حوليات أداب عين شمس | ||
Article 2, Volume 45, یولیو - سبتمبر (ب) - Serial Number 3, July 2017, Pages 25-37 PDF (2.72 M) | ||
Document Type: المقالة الأصلية | ||
DOI: 10.21608/aafu.2017.18086 | ||
Author | ||
هياتم فتحی محمد إسماعيل | ||
أستاذ مساعد / کلية محمد المانع للعلوم الطبية_ المملکة العربية السعودية _ الخبر | ||
Abstract | ||
الحمد لله رب العالمين، وأفضل الصلاة، وأتم التسليم على محمد وآله أجمعين .. فمما لا شک فيه أنَّ الشاعر يتأثر ببيئته التي عاش فيها ، ونشأ ، وترعرع بين أحضانها، وکان الشاعر عبد الغفّار الأخرس قد ولد بمدينة الموصل وترعرع بين أحضانها ، والتي بدأ وتعلّم مبادئ القراءة وقسطاً من کتب اللغة والأدب والفقه على بعض شيوخها.وظهرت مواهبه الأدبية، وسطعت شاعريته في أجواء مجالس بغداد ومنتدياتها... فتلک البيئة شکَّلت شاعرنا ، وصقلت شاعريته . واهتمَّ هذا البحث بدراسة أبرز المحسنات البديعية الشعريَّة التي تناولها الشاعر في ديوانه. فقد وظَّف الشاعر خصائص الإيقاع الداخلي في تشکيل القصيدة، وتحقيق التأثير المرجو من الشعر، فوظّف الجناس ، الطباق ، والتورية، والتکرار والتضمين القرآني وغيرها من مقومات البديع وأرکانه التي کان لها أثر في تعزيز صورِه بالمعاني المؤثرة . وقد کانت ألفاظ الشاعر تميل إلى السهولة، ووضوح المعنى. | ||
Supplementary Files
|
||
References | ||
| ||
Statistics Article View: 956 PDF Download: 546 |