معايير الحکم على اللّحن عند الزُّبيديّ في کتابه لحن العوامّ (316هـ - 379هـ) | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 18, Volume 49, Issue 3 - Serial Number 2, April 2021, Page 512-538 PDF (6.75 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2021.188888 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
عمر عبد المعطي عبد الوالي السّعوديّ1; عبدالرّحمن عبدالله عبدالرّحيم عيال عوّاد2 | ||||
1جامعة الطّفيلة التّقنيّة/ کلّيّة الآداب/ قسم اللّغة العربيّة وآدابها | ||||
2وزارة التّربية، والتّعليم/ الأردن | ||||
Abstract | ||||
تهدف هذه الدّراسة إلى الوقوف عند المعايير الّتي اعتمدها الزُّبيديّ في کتابه " لحن العوامّ " في الحکم على الاستعمالات الّتي وردت على ألسنة مثقفي الأندلس، وعدّها الزُّبيديّ لحناً، وفي سبيل ذلک عمدنا إلى قراءة الکتاب، واستخلاص المعايير الّتي وردت فيه، إذ وجدنا أنّها وقعت في بعض المستويات اللّغويّة، واستند صاحبها على: القرآن الکريم، وقراءاته، والحديث النّبويّ الشّريف، وکلام بعض أئمّة اللّغة العربيّة، وکلام العرب شعره: ونثره(اللّغات، واللّهجات). ولعلّ ممّا يعزّز دقّة الزُّبيديّ فيما ذهب إليه من أحکام على استعمالات النّاس في زمانه، ثقافته الکبيرة، وما توافر له من المصادر الّتي عاد إليها في کتابه، حتّى أنّ القارئ في کتابه يشعر أنّه يکتب وعليه رقباء، زيادةً على أنّ مصادره الّتي عاد إليها لا تقبل منه غير هذه الدّقّة، ومنها: کتاب سيبويه، ولحن العامّة للسّجستاني، وإصلاح المنطق لابن السّکيت، وأدب الکاتب لابن قتيبة، والأمالي للقالي، ومعاني القرآن للنّحّاس، والفصيح لثعلب، وکتاب النّبات لأبي حنيفة، وغيرها من المصادر الّتي أفاد منها. | ||||
Keywords | ||||
معايير; لحن العوامّ; الزُّبيديّ; اللّحن; الاستعمال; القوانين الصّوتيّة | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 458 PDF Download: 294 |
||||