الرؤية الجديدة للمسکن الريفي لتلبية احتياجات الساکن (ما بين الرسمى واللارسمى ) | ||||
Journal of Al-Azhar University Engineering Sector | ||||
Article 5, Volume 11, Issue 38, January 2016, Page 405-420 PDF (1.8 MB) | ||||
Document Type: Original Article | ||||
DOI: 10.21608/auej.2016.19477 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
مصطفى محمود على فودة1; خالد مصطفى خورشيد2 | ||||
1کلية الهندسة بالقاهرة – جامعة الأزهر | ||||
2قســم العمـــارة - کلية الهندسة بنات – جامعة الأزهر | ||||
Abstract | ||||
هذة الورقة البحثية تحاول البحث فى مدى تأثير التغير فى الفکر والأيديولوجبات السياسية على تصميم المسکن الريفي خلال القرن العشرين, وبالبحث فى الکتب والأبحاث العلمية المتخصصة تم رصد تأثير الأيديولوجيات السياسية المختلفة خلال النصف الثانى من القرن العشرين – ما قبل ثورة 1952 وما بين 1952 حتى 1973 وما بعد 1973 حتى الان – على المسکن الريفي الرسمى الذي تتبناة الحکومات المتعاقبة خلال الفترات محل الدراسة واللارسمى المتمثل فى الفلاح نفسة أو المقاول أو البنَاء . فقد فقدت عمارة الريف المصري عامل الوحدة المتأصل فى جذورها وبدأت فى فقد عامل التنوع النابع من احتياجاتها البيئية والاجتماعية وبالتالى فقدت طابعها المتفرد الذي تميزت به على مدى تواصلها حيث کانت ما بين الزمان والمکان تعبر عن نتاجها التلقائي المتفرد, ومن أجل الوصول لهذا الهدف يتم صياغة منهجية للدراسة البحثية تقوم على نتاج الفترات الزمنية والمکانية کمنهج نظرى, ثم التمهيد للمنهج التحليلي مع الواقع الحالى لإستخلاص أهم السمات التى سيتم تناولها فى المنهج التطبيقي المقترح لتنتهى الدراسة البحثية مع بداية حقبة جديدة من التحول السياسي فى مصر الى توصية بتأسيس هيئة تکون مختصة بالمساکن الريفية تشرف على التصميم والتنفيذ, وتقوم بوضع اللوائح والقوانين الخاصة بإنشاء تلک المساکن بما يتوافق مع مراعاة العوامل الوظيفية والبيئية والثقافية . | ||||
Statistics Article View: 159 PDF Download: 636 |
||||