اللغة بين التبعيّة والاستقلال في النظريات اللسانية المعاصرة والتفکير المعرفي | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 5, Volume 50, Issue 1, January 2022, Page 81-90 PDF (3.24 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2022.233772 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
عبدالرحمن مجيد محمود; مجيد نوط الشّمري | ||||
جامعة بغداد -کلية الآداب – قسم اللغة العربية | ||||
Abstract | ||||
يتناول هذا البحث اختلاف النظريات اللسانية في تحديد اللغة وعلاقتها بالعلوم الاخرى، ومدى اتفاق النتائج المستخلصة من بحوث هذه النظريات مع التفکير اللغوي القديم، ولعلّ ابرز ما توصلت إليه هذه النظريات متمثلة بنتائج البحث عند سوسير، إذ رأى أن غاية علم اللغة هو تحديد موضوع اللسانيات ومادتها، وضبط المسألة اللغوية ، وتحقيق استقلالها عن باقي العلوم الأخرى وقد تحقّق لـ "سوسير" مبتغاه في استقلال الدرس اللساني، وقد اّثر سوسير في الدرس اللساني، إذ تأسست على افکار سوسير مدارس لسانية مختلفة منها "جنيف" ومنها "حلقة براغ"، حتى انتقلت افکار سوسير الى شمال أوروبا حيث تأسست مدرسة (کونبهاکن)، کما تأسست في اميرکا النظرية التوليدية التحويلية حيث بقي القول باستقلالية النظام اللغوي، إلّا إنه أصبح فيه مرتبطاً بمستعمل اللغة غير مفصول عنه، وبعد ذلک انتقل البحث فکرة رفض استقلال النظام اللغوي بناء على ما جاء في النظرية المعرفي. | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 468 PDF Download: 289 |
||||