الأزمة السياسية فى جمهورية الدومينيکان عام 1930 وموقف الولايات المتحدة منها. | ||||
التاريخ والمستقبل | ||||
Article 5, Volume 34, عدد 68 يوليو 2020 - Serial Number 67, July 2020, Page 109-143 PDF (600.87 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/hfj.2020.240726 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
محمود أحمد | ||||
جامعة الفيوم _کلية الآداب | ||||
Abstract | ||||
الملخص: اهتمت الولايات المتحدة الأمريکية بجمهورية الدومينيکان نظرًا لأهميتها الاستراتيجية والاقتصادية، لذا قامت باحتلالها عام 1916، ولتسهيل السيطرة عليها قامت بتأسيس الجيش الوطني الدومينيکاني من خلال مجموعة من العملاء تم تدريبهم على يد قوات مشاة البحرية الأمريکية (المارينز)، وتم تعيين الجنرال تروخيللو قائدًا للجيش الوطني في أعقاب انسحاب الولايات المتحدة من الدومينيکان عام 1924. وعندما اضطربت الأوضاع السياسية في الدومينيکان في فبراير 1930 رفضت الولايات المتحدة الأمريکية التدخل المباشر واکتفت بدور الوسيط من أجل إنهاء الصراع واستعادة الاستقرار السياسي في هذه البلاد حفاظًا على مصالحها الاقتصادية. وقد استغل تروخيللو اضطراب الأوضاع ونجح في الإطاحة بنظام الرئيس فاسکيز في مايو 1930. ويلقى البحث الضوء علي موقف الولايات من اضطراب الأوضاع السياسية فى الدومينيکان وموقفها من وصول تروخيللو للسطة بعد انتخابات مايو 1930. | ||||
Keywords | ||||
الکلمات الدالة: تروخيللوـــ سانتو دومينجوــــ سانتياجو دي لوس کاباليروس ـــ رافائيل إستريلا أورينا ــــ فاسکيزـــ المفوضية الأمريکية | ||||
Statistics Article View: 107 PDF Download: 122 |
||||