التنوعات الثقافية في اللهجة المصرية ومايقابلها في اللغة الاسبانية في رواية يوميات نائب في الارياف لتوفيق الحکيم انموذجا" | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Article 21, Volume 50, Issue 7, July 2022, Page 335-346 PDF (660.76 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2022.258567 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
غيداء قيس ابراهيم; وسام احمد لفته | ||||
Abstract | ||||
المقدمة لاشک أن اللغة العربية الفصحى هي اللغة الرسمية لمصر کما هي بالنسبة لأي دولة عربية أخرى، بجانب اللهجة المصرية الحالية، والتي تعتبر في نفس الوقت الخطاب الحديث للبلاد. من بين العديد من اللهجات العربية، تعتبر اللهجة المصرية ثاني أکثر اللهجات انتشارًا وشهرة في العالم العربي، وذلک بسبب تأثير السينما والإعلام المصريين في جميع أنحاء العالم العربي. مهمتنا هنا هي تحديد هدف المؤلف توفيق الحکيم في روايته من کلمات وعبارات وأمثال مختلفة من المناطق الريفية والحضرية الناطقة بالعربية، وبالتالي إظهار الطابع الثقافي لرواية نائب في الارياف، والأبعاد اللغوية، والمعاني الضمنية ذات الطابع الثقافي وکيف تمت ترجمتها إلى الإسبانية القشتالية على أنها هدفا" لما يعنيه المتحدث وليس کما کان سيبدو للمترجم، لاسيما ان اللهجة المصرية اليومية تضمنت العديد من الکلمات في قاموسها الإثنولوجي مثل الفرنسية والإيطالية واليونانيةوالترکية والأرمينية والإنجليزية، بالإضافة إلى حفظ عدة کلمات أخرى من لغاتهم القديمة، مثل القبطية، التي تعتبر أصلًا دينيًا ضمن تلک اللهجة. کل عملنا يسلط الضوء على مفهوم التنوع الثقافي الثقافة وأهميتها في اللغة الهدف. | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 223 PDF Download: 380 |
||||