إتفاقية کامب ديفيد ودور وزارة الخارجية فى إدارة عملية السلام (1977-1981م) | ||
مجلة البحوث المالية والتجارية | ||
Article 2, Volume 23, Issue 4 - Serial Number 3, October 2022, Pages 37-52 PDF (317.55 K) | ||
Document Type: المقالة الأصلية | ||
DOI: 10.21608/jsst.2022.154580.1459 | ||
Author | ||
سلوي محمد عبده الدقناوي* | ||
کليه التجاره | ||
Abstract | ||
لا شک أن الرئيس السادات قدم نموذج مختلف فى السياسة الخارجية المصرية ، عمل فيه على الموازنة بين عوامل الإستمرارية للحفاظ على أسس العمل الدبلوماسى المصرى بما يحفظ لمصر مصلحتها القومية ، وفى نفس الوقت إحداث قدر من التغيير سواء بإستحداث دوائر جديدة فى السياسة الخارجية المصرية والتى شهدت مراحل توتر وإنفراج ، أو بخلق مجالات من العمل الثنائى القائم على علاقات إستراتيجية بين مصر والقوى الدولية . تحولات کثيرة شهدتها السياسة الخارجية المصرية خلال الفترة ( 1977 – 1981م ) وتأسيساً على هذه التحولات ، إتخذ الرئيس السادات سياسته الخارجية بناء على ما يراه تحقيقاً للمصالح المصرية فقط ، حتى وإن أضرت بالأمن القومى . ولقد ساهمت العديد من العوامل فى أداء دور وزارة الخارجية بل وإضعافه ، وکان ذلک واضحاً فى قرار الرئيس السادات بزيارة القدس 1977 م ، وعقد إتفاقية کامب ديفيد 1978م ، ومعاهدة السلام 1979م ، وهو ما أدى إلى حالة من الصدام مع الخارجية المصرية . | ||
Keywords | ||
وزارة الخارجية المصرية; إتفاقية کامب ديفيد; الرئيس السادات; الدبلوماسية المصرية; إسرائيل | ||
Statistics Article View: 176 PDF Download: 807 |