فـن الحجـاج فـى مقالة (أهو شِرْکٌ من نوع جديد؟!) للدکتور زکي نجيب محمود | ||||
فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية | ||||
Article 2, Volume 34, Issue 67, 2017, Page 37-64 PDF (344.46 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/gsal.2017.26914 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
سعدية مصطفى محمد | ||||
مدرس بقسم اللغة العربية - کلية الألسن – جامعة عين شمس | ||||
Abstract | ||||
قصدتْ هذه القراءة النصية إلى الکشف عن فاعلية الحجاج فى بنية النص المقالي . وقد تأطرّت الدراسة حول بعدين رئيسين هما : أولا : البعد النظري , وتطرّق إلى تحديد مفهوم الحجاج . تتسع رقعة البحث فى مجال الحجاج؛ لتشعّب مجالاته, فهناک حجاج بلاغي , وآخر حجاج لغوي , وثالث فلسفي , وسياسي , وغيرها ثانيا : البعد الإجرائي , اخترتُ مقالة (أهو شرک من نوع جديد ؟!) للدکتور زکي نجيب محمود, وقمتُ بتحليلها مستعينة بآليات الحجاج , وانتقيت المنهج البلاغي ل (بيرلمان) والمنهج اللغوي ل (ديکرو) وأخيرا المنهج الإحصائي . نتائج البحث : أولا : العنوان , نجح فى إثارة انتباه القارئ لاعتماده على الاستفهام الذى خرج عن حياديته ؛ إلى الاستنکار , مما جذبنا لسبر أغواره . ثانيا : الاستهلال , استدعى المؤلف عبارة منطوقة , متداولة فى الوسط الإسلامي وهى (أشهد أن لا إله إلا الله) وهى الدُعامة / الحجة التى أقام عليها دعائم مقالته . وقد أضافت دلالة جديدة فى المدوّنة الإسلامية وتعني : التفرّد / الحرية . ثالثا : الأطروحة , وقد استغرقت خمس عتبات حجاجية , وکانت المعاودة سمة أساسية فى المقالة . رابعا : الخاتمة , وهى النتيجة التى يلحّ فى التذکير بها ؛ وهى : يحقق کل فرد فرديته الکاملة دون أن يخرج عن الرأي السائد . | ||||
Keywords | ||||
الدراسات اللغوية; الحجاج; فردية – الرأي العام – أشهد | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 219 PDF Download: 288 |
||||