الجذور التاريخية للتطرف الفكريّ في اليمن بعد ظهور الإسلام | ||||
الإنسانيات | ||||
Volume 2023, Issue 60, January 2023, Page 249-264 PDF (508.14 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/ins.2023.298605 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
أ.محمد جمعة سعيد النمر1; أ.د. إبراهيــم محمد علي مرجونـة2; أ.م.د. هنيـه بهنوس نصر عبدربه3 | ||||
1باحث ماجستير | ||||
2أستاذ التاريخ الإسلامي والحضارة ووكيل كلية الآداب | ||||
3أستاذ التاريخ الإسلامي وحضارته الإسلامية المساعد، كلية التربية جامعة دمنهور | ||||
Abstract | ||||
بدأت حركة التطرف الفكريّ في اليمن الإسلامي في حياة الرسول - r - من خلال مدعي النبوة، فوقف النبي - r - من ذلك موقفًا حاسمًا بالرسل والكتب، ثم ثنيت بحركة الردة والخروج عن أُطر الإسلام جملةً وتفصيلاً، فأرسلت القيادة العامة في المدينة قواتها؛ ليكونوا حائط صد لانتشار الأفكار المتطرفة، وليأخذوا على أيدي المفسدين والمنحرفين، وهكذا حتى أخمدت حركة الردة في حروبها، وفي خلافة معاوية - t - تتضارب الروايات في المصادر التاريخية حول شخصية بسر بن أبي أرطأة، وهل كان مجرمًا، ارتكب الجرائم والفظائع كما وصفه البعض، أم كانت أفعاله باليمن وسيلة لاستقرار الأوضاع وقمع المناوئين للخلافة في اليمن؟، وتتوالى أحداث التاريخ، وتتجدد أعمال التطرف داخل حظيرة الشيعة في زعم النبوة وادعاء الرسالة على يد بعض المدعين، الذين فتحوا باب التطرف في اليمن على مصراعيه. | ||||
Statistics Article View: 169 PDF Download: 194 |
||||