حركات التمرد في عهد قنسطنطين الكبير | ||
| بحوث | ||
| Article 7, Volume 3, Issue 1, January 2023, Pages 103-123 PDF (2.26 M) | ||
| Document Type: أوراق بحثیة أکادیمیة | ||
| DOI: 10.21608/buhuth.2022.168534.1414 | ||
| Authors | ||
| ملاك محمد ابو الفتوح الصياد الصياد* 1; زبيدة محمد عطا2; احمد ابراهيم الشعراوي3; سهير محمد مليجى على4 | ||
| 1كلية البنات جامعة عين شمس | ||
| 2تاريخ اسلامى- الآداب- جامعة حلوان | ||
| 3كلية البنات، جامعة عين شمس ،مصر | ||
| 4كلية البنات،جامعة عين شمس،مصر | ||
| Abstract | ||
| المستخلص: بعد تنازل دقلديانوس عن الحكم سنة 305م ، ظهرت حركات التمرد فى الإمبراطورية البيزنطية ،بسبب تنازع القادة من أجل الوصول إلى العرش ، لدرجة وصل بهم الحال أن أعلن ستة من القادة أنفسهم أباطرة فى نفس الوقت ، مما هدد أمن وإستقرار الإمبراطورية . تتناول الدرسة حركات التمرد فى عهد قنسطنطين الكبير، ومنها تمرد ماكسنتيوس ، وحروبه مع قنسطنطين ، والتى إنتهت بمقتله فى معركة جسر ملفيان . وتهدف هذه الدراسة إلى ً تسليط الضوء على تمرد ليكينوس ، والذى إضطهد العديد من المسيحيين ، مما جعله يدخل فى حروب مع الإمبراطور قنسطنطين الكبير ، والتى إنتهت بمقتله وإنفراد قنسطنطين بالعرش بمفرده سنة 324م ، وبذلك إنتهت حركات التمرد فى عهد الإمبراطور قنسطنطين الكبير . وتناولت الدراسة السياسة الدينية التي إتبعها الامبراطور قنسطنطين ، حيث ظهرت الهرطقة في عهده ، وتمت المناداة بتعاليم أريوس التي كانت مخالفة للعقيدة المسيحية وانتهت بعقد مجمع نيقية الذي أقر بأن الابن مساو للأب في الجوهر والأزلية ، وحرم كل من يقول غير ذلك ، وبذلك انتهت الحرب الأهلية التي أثرت علي الإمبراطورية البيزنطية تأثيرا كبيرا . الكلمات الدالة :- التمرد- قنسطنطين الكبير- بيزنطة . | ||
| Keywords | ||
| التمرد; قنسطنطين الكبير; بيزنطة | ||
| References | ||
|
| ||
|
Statistics Article View: 342 PDF Download: 174 |
||