الدور السياسي لأبناء الأنصار في عهد الخلفاء الراشدين (11- 40هـ/632-661م) | ||||
الإنسانيات | ||||
Article 10, Volume 2023, Issue 61, July 2023, Page 273-286 PDF (1.34 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/ins.2023.319995 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
أ. أنس أنور محمد عبدالعظيم1; أ.م.د. تيسير محمد محمد شادي2; د. ماهر محمد السيد أبوالسعيد* 3 | ||||
1باحث ماجستير بقسم التاريخ كلية الآداب - جامعة دمنهور | ||||
2أستاذ التاريخ والحضارة الإسلامية المساعد كلية الآداب - جامعة دمنهور | ||||
3مدرس تاريخ العصور الوسطى - كلية الآداب - جامعة دمنهور | ||||
Abstract | ||||
رَبَّ النبي (صل الله علیھ وسلم ) أصحابه الكرام خیر تربية فأنشأوا حضارة راقية وسياسة واضحة لا لبس فیھا ولا مواربة ومن بعدھم اتي أبنائھم فكانوا خير مثال لآبائهم بینما نجد أن ألأھواء ھي التي تحرك أغلب الناس الیوم في سیاستھم وعلومھم في الوقت الحاضر أما أبناء ألأنصار فكانوا في سیاستھم موافقین لأبائھم الصحابه یحركھم وازعھم الدیني ویقدمون مصلحة الأمة علي حظوظ النفس وأھواءھا من المصالح الشخصیة. كذلك نجد الجھد الحضاري الذي قام به أبناء ألأنصار للفاظ علي تراث الأمة في فترة تاریخیة مھمة من تاریخ أمة الإسلام فأردت أن أسلط الضوء علیھم فأبناء الأنصار مشعل علم وثقافة وھم من خیر القرون الأولي كما اخبر بذلك نبینا محمد (صل الله علیھ وسلم) حیث قال: (خیرُ القرون قرني ثم الذین یلونھم ثم الذین یلونھم ثم یجیئُ أقوام تسبقوا أیمانھم شھادتھم وشھادتھم أیمانھم ودعي النبي (صل الله علیه وسلم) حیث قال اللھم أرحم الأنصار وأبناء الأنصار وأبناء أبناء الأنصار. وأبناء ألأنصار یشمل كل من أسلم أبوه وناصر النبي (صل الله علیھ وسلم) فأبنه من أبناء الأنصار وإن كان صحابیا. | ||||
Statistics Article View: 84 PDF Download: 112 |
||||