مراسم استقبال السلطان قلج أرسلان الثاني في القسطنطينية عام (٥٥8ه/١١٦٢م) دراسة تحليلية. | ||||
| مجلة المؤرخ العربى | ||||
| Article 4, Volume 31, Issue 2, 2023, Page 121-153 PDF (452.04 K) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/hja.2023.227850.1068 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
منال محمد السيد 
| ||||
| كلية الاداب قسم التاريخ جامعة بني سويف | ||||
| Abstract | ||||
| مراسم إستقبال السلطان قلج أرسلان الثاني في القسطنطينية عام ٥٥٨ه - ١١٦٢ م دراسة تحليلية. تتناول الدراسة مراسم استقبال السلطان قلج أرسلان في القسطنطينية عصر الإمبراطور مانويل كومنين عام ( ٥٥٨ه - ١١٦٢م) بالشرح والتحليل لتوضيح مدى قوة وثراء وعظمة الإمبراطورية البيزنطية في ذلك الوقت وحرصها على إظهار مكانتها الرفيعة العالية في إستقبال ضيوفها من ملوك وسلاطين وأمراء. حيث استقبل السلطان السلجوقي قلج أرسلان بحفاوة كبيرة من قبل الإمبراطور البيزنطي مانويل كومنين من لحظة وصوله إلى القسطنطينية ومدى ترحاب وكرم مانويل معه، وما أقيم له من مآدب طعام واحتفالات، وكذلك سباق للخيل بالإضافة إلى الهدايا القيمة الثمينة التي منحها الإمبراطور مانويل للسلطان قلج أرسلان، وما أسفرت عنه هذه الزيارة من عقد معاهدة بين الطرفين والنتائج التي ترتبت عليها لكلا الطرفين البيزنطي والإسلامي. ذلك من خلال المؤرخين لعصر آل كومنين مثل المؤرخ يوحنا كيناموس ونيقيتاس الخونياتي فقد أعطانا كلٌ منهم وصفًا دقيقًا لهذه الزيارة. اتسمت العلاقة بين سلاجقة الروم والبيزنطيين بأنها علاقة وجود، حيث كون السلاجقة دولة إسلامية كبرى في آسيا الصغرى عاصمتها قونية( ). ولكن من حسن حظ بيزنطه أنه كانت توجد أيضًا قوة إسلامية أخرى هي دولة الدانشمند في الشمال الشرقي من شبه الجزيرة، وكانت هاتين الدولتين الإسلاميتين في تنافس وعداء وحروب، عملت بيزنطه على استغلالها لمصلحتها، واتبعت سياستها المعروفة في تأليب القوى على بعضها البعض | ||||
| Keywords | ||||
| مانويل كومنين; قلج ارسلان; القسطنطينية | ||||
|
Statistics Article View: 148 PDF Download: 161 |
||||
