دور التكنولوجيا العسكرية والأسلحة النارية في الاحتلال العثماني لمملكة المماليك 1516-1517 | ||||
ذاكرة العرب | ||||
Article 8, Volume 4, Issue 4, 2020, Page 10-23 PDF (2.47 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/zarab.2020.332625 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
ألبرشت فوّس ![]() | ||||
أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة ماربورج – ألمانيا. | ||||
Abstract | ||||
في حوالي عام 1300 ظهر البارود، والذي تم اختراعه في الصين، لأول مرة في أوروبا، ثم ظهرت الأسلحة النارية في النصف الأول من القرن الرابع عشر تباعًا. وقد تعّرف العثمانيون والمماليك على الأسلحة النارية، بشكل مباشر أو غير مباشر، عن طريق أوروبا الوسطى. امتازت الأسلحة النارية بعدد من المزايا مقارنةً بالمنجنيق المعاصرة؛ فكانت أخف وزنًا ويمكن إطلاقها بشكل أسرع، مما يعني أنه يمكن أن يتسبب في مزيد من الضرر للجدران والحصون. وفي ضوء ما سبق يناقش هذا المقال دور التكنولوجيا العسكرية والأسلحة النارية في الاحتلال العثماني لمملكة المماليك 1516-1517. | ||||
Keywords | ||||
البارود; الأسلحة النارية; العثمانيون; المماليك | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 120 PDF Download: 205 |
||||