السلطان عبدالحميد الثانى بين الميلاد والحكم . | ||
مجلة کلية الآداب.جامعة بنها | ||
Volume 61, Issue 2, April 2024, Pages 233-261 PDF (777.63 K) | ||
Document Type: المقالة الأصلية | ||
DOI: 10.21608/jfab.2024.268566.1118 | ||
Author | ||
فاطمة الزهراء يوسف أبو العلا على* | ||
كلية الاداب-جامعة بنها | ||
Abstract | ||
السلطان عبدالحميد الثانى ولد 1842 وتولى الحكم (1876 – 1909 ) ،وقد صيغ فى عهده الدستور (المشروطية ) والذى حسن من أحوال الأقليات العثمانية كثيرا ، كما وضع حلا لمسألة الديون التى أرهقت الإقتصاد العثمانى ، وازدهرت فى عهده الزراعة والصناعة والتجارة ، كما ازدهر التعليم متماشيا مع النسق الأوربى ، وكانت نهايته على يد جماعة الاتحاد والترقى ، التى قامت بثورة ضده انتهت بعزله 1909 ، وتعيين أخيه محمد رشاد ، حيث تلقب بمحمد الخامس ، وقد توفى السلطان عبدالحميد فى 10 فبراير 1918 ، وهو فى السادسة والسبعين من عمره ، ودفن فى مقبرة جده محمود الثانى بناء على وصيته ، وكانت وفاته طبيعية بسبب ضعف فى عضلة القلب ، ويعد السلطان من أكثر السلاطين العثمانين ثقافة ، كما كانت له الكثير من الهوايات ، لعل أبرزها النجارة والكثير من الخزائن والتحف الخشبية فى قصر يلدز صنعها بنفسه .كما ازدهرت العمارة فى عصره،ومن أبرزها قصر يلدز،الذى امتاز بمعماره الفريد ودقة تفاصيله. | ||
Keywords | ||
1- المشروطية; 2- الزراعة; 3- الصناعة; 4- التجارة; 5- التعليم | ||
Statistics Article View: 94 PDF Download: 114 |