التعليم الطبي في البيمارستان المنصوري في العصر العثماني 1175/1333هـ ــ 1761/1915م (دراسة تاريخية) | ||||
| مجــلة کلية اللغة العربية بأســيوط | ||||
| Volume 43, Issue 4, May 2024, Page 2710-2776 PDF (10.03 MB) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/jfla.2024.250399.1247 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
علي رمضان محمد خميس 
| ||||
| مدرس التاريخ الحديث، قسم التاريخ والحضارة، كلية اللغة العربية، جامعة الأزهر بأسيوط، مصر.. | ||||
| Abstract | ||||
| كان للمسلمين السبق في العناية بالتعليم الطبي من حيث التعليم التطبيقي من خلال البيمارستانات، ونجح المسلمون في تكوين جيل مهم في النشاط الطبي كان له أعظم الأثر في الحضارة الإسلامية، ومن الأمثلة على ذلك البيمارستان المنصوري بالقاهرة، وبناه السلطان المنصور قلاوون في 1284م لتقديم الرعاية الصحية والاجتماعية للمرضى بالمجان إلى تدريس الطب ، وظل يمارس دوره في العصر المملوكي واستمر يؤدي دوره خلال العصر العثماني، ونظرا لأهمية هذا الصرح الطبي العلمي في العصر العثماني كان لا بد من إبراز دوره خلال هذه الفترة، لذلك أردت أن يكون موضوعًا للبحث، وتقضي الدراسة أن يقسم إلى تمهيد وأربعة مباحث، وتحدثت في هذا العمل عن نشأة البيمارستان وأقسامه والتخصصات العلمية والطبية الموجودة فيه، وتحدثت عن فرشه والنظم التعليمية وطرق التدريس وعن نظام الامتحانات والنظم الإدارية فيه، حيث توافرت فيه الدراسة العلمية والعملية ، وكان بمثابة جامعة لتدريس الطب، كما تناولت أيضا طرق العلاج والخدمات الطبية المقدمة فيه التي تقوم على نظام رائع يتناسب مع حالة المرضي النفسية، كما تحدثت عن كيفية صناعة الدواء والعقارات الموجودة فيه، وعن الموارد المالية التي تمثلت في الأوقاف المرصودة عليه خلال العصرين المملوكي والعثماني، ثم ذيلت هذا البحث بخاتمة وقائمة للمصادر والمراجع. Muslims had precedence in medical education in terms of practical training through hospitals، and they succeeded in shaping a significant generation in medical activity that had the greatest impact on Islamic civilization. Examples include Al-Mansouri Hospital in Cairo، built by Sultan Al-Mansour Qalawun in 1284 CE to provide free healthcare and social care to patients، in addition to medical education. It continued its role during the Mamluk era and continued to function during the Ottoman era. Due to the importance of this scientific medical institution in the Ottoman era، it was necessary to highlight its role during this period، so I wanted it to be the subject of research. The study is divided into an introduction and four chapters.This work discussed the establishment of the hospital and the changes it underwent during the Mamluk and Ottoman eras. It also addressed the hospital's departments، scientific and medical specialties، its furnishings، educational systems، teaching methods، examination system، and administrative systems regulating its operations. It provided both scientific and practical education، serving as a medical school as well as a therapeutic institution. It also discussed treatment methods and medical services provided in the hospital، which implemented a comprehensive system tailored to the psychological condition of patients. It covered the manufacturing of drugs and pharmaceuticals available، as well as the financial resources of the hospital، represented by endowments allocated to it during both the Mamluk and Ottoman eras. Finally، the research concluded with a conclusion and a list of sources and references. | ||||
| Keywords | ||||
| البيمارستارن; المنصوري; التعليم الطبى. The Bimaristan; Al- Mansouri; Medical Education | ||||
| References | ||||
|
أولًا: الوثائق:
ثانيًا: المخطوطات:
أحمد الدمنهورى: مخطوطة اللطائف النورية في المنح الدمنهورية، منشورة ، المكتبة الأزهرية، رقم 604 خاص.
ثالثا: الدوريات:
جريدة اللطائف المصورة، عدد 601، السنة الثانية عشر، بتاريخ الإثنين 16 أغسطس سنة 1926م.
رابعًا: الرسائل الجامعية:
خامسًا: الأبحاث العلمية:
سادسًا: المصادر والمراجع العربية والمترجمة:
سابعًا: الزيارات الميدانية:
زيارة ميدانية لمستشفى قلاوون للرمد التابعة لوزارة الصحة بتاريخ 15/8/2023م
ثامنًا: الإنترنت:
الصفحة الرسمية للملك فاروق، تاريخ الدخول 15/8/2023م.
| ||||
|
Statistics Article View: 229 PDF Download: 175 |
||||
