الأوزان الشعرية في كتاب اللغة العربية للصفين الأول والثاني الثانوي دراسة تطبيقية | ||||
| البحوث التطبيقية في العلوم والانسانيات | ||||
| Volume 1, Issue 1, July 2024, Page 1-20 PDF (1.15 MB) | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/aash.2024.377481 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Authors | ||||
| أروي أشرف عبد الحميد أحمد; أمل محمود كامل جوده; جاسمين طه ياسين طه; منه أحمد صلاح أحمد; ندى رمضان يحي عبد الله; نسمة ناصر عباس عثمان; عاشور محمود عبد النبي محمد | ||||
| مدرس الأ دب والنقد حديث. جامعة عين شمس، ك لية التربية، برنامج: الليسانس في الآداب والتربي ة )الإعداد ي والثانوي( تخصص اللغة العربية وآدابها | ||||
| Abstract | ||||
| الحمد لله رب العالمين، ونصلى ونسلم دائما على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آلة وأصحابه وتابعيه إلى يوم الدين. وبعد ، فإننا نقدم لكم بحثا عن عروض الشعر العربي من خلال مشروعنا البحثي الذي جاء بعنوان الأوزان الشعرية في كتاب اللغة العربية للصفين الأول والثاني الثانوي دراسة تطبيقية، ولا شك في أن هذه المادة التعليمية جديدة كل الجدة على الطلاب؛ ولذلك حاولنا بذل قصارى جهدنا في تطبيق مهارات علم العروض حتى يتمكن الطلاب من معرفة بحور الشعر للقصائد التي يدرسونها في المدرسة ويصلون في الوقت نفسه إلى مهارة التقطيع للأبيات الشعرية ومعرفة ما بها من زحافات وعلل، وكذلك الخلل العروضي أو الكسر في الوزن إن وُجِد، ولقد قمنا بتعليم الطلاب المادة العلمية لعلم العروض من خلال الاتكاء على الأساسيات المهمة التي تقرب المفاهيم والمصطلحات لهم، مثل الفرق بين الكتابة العروضية والكتابة الإملائية، والحروف التي تزاد، والحروف التي تحذف، وغير ذلك مما لابد منه في فهم طبيعة المشروع البحثي، كتعريف الطلاب بعلم العروض اصطلاحا ومعج ما، وكيف نشأ علم العروض ومن هو مخترعه، ا ولأوزان الشعرية ا ولتفاعيل، والبحور الشعرية وعددها، والقافية، وتقسيم البيت الشعري من حشو وصدر وعجز وضرب وعروض، كما أننا قمنا بتوزيع القصائد المقررة على الطلاب ا ولمرور عليهم تباعا في لقاءات متعددة من أجل تعليمهم كيفية التقطيع العروضي، واكتشاف الزحافات والعلل التي دخلت علي تلك البحور، وكيفية حدوث التغيير في التفعيل ة، إضافة إلى ما سبق كان اهتمامنا بالجانب التطبيقي وتدريب الطلاب على القراءة الشعرية والعروضية السلمية من خلال قراءة الشطر صوتيًا كاملًا مع مراعاة عدم الوقوف أثناء قراءته؛ للخروج من مشكلة تداخل الحروف الساكنة والمتحركة، حيث أكدنا للطلاب القاعدة الأساسية في التقطيع العروضي و هي: "أن كل ما يُنطق يُكتب وكل ما لا يُنطق لا يُكتب" ، وفي النهاية تم توزيع قصائد الصفين على كل أعضاء المجموعة ثم عر ضنا ذلك على المشرف لمعرفه صحتها وقد تم مراجعتها للتأكد من صحه التقطيع وطريقة تعليم الطلاب وتنفيذ الفكرة معهم . وبعد الجهد الذي بذلناه في تحقيق غاية المشروع مع الطلاب، توصلنا إلى مجموعة من النتائج منه ا : - تعليم الطلاب أن هناك ألقابا للأبيات الشعرية؛ وقد ثبت من خلال التطبيق أن كل القصائد التي قمنا بتقطيعها من نوع البيت الوافي الذي خلا من الجزءأن عدد القصائد التي طبقنا عليها فكرة البحث كانت اثنتي عشرة قصيدة في الصفين الأول والثاني الثانوي . - اشتملت قصائد الصف الأول الثانوي على البحور المركبة والصافية معا، وهي بحر الطويل، وبحر البسيط، وبحر الخفيف، وبحر المتدارك. . - كما أن قصائد الصف الثاني الثانوي اشتملت كذلك على بحور مركبة وبحور صافية، مثل بحر الطويل، وبحر الوافر، وبحر البسيط. - توصلنا أيضا من خلال التقطيع والتحليل العروضي للقصائد أن أكثر البحور استخداما في الصفين الأول والثاني الثانوي هما بحري الطويل والبسيط. - وج دنا مجموعه من الزحافات في القصائد الشعرية في الصفين الأول والثاني الثانوي وهي القبض والخبن والعصب. والنهك والشطر، لكنه احتوى على زحاف أو علة. | ||||
| Keywords | ||||
| العروض; التقطيع; البحور الشعرية; الزحافات; العلل; الخلل العروضي | ||||
|
Statistics Article View: 138 PDF Download: 91 |
||||
