ثورة الأمير سـيف الدين تنم الحسني في بلاد الشـام وآثارها السياسية802هـ/ 1400م | ||||
مجلة کلية اللغة العربية بإتاى البارود | ||||
Volume 37, Issue 4, August 2024, Page 2965-3002 PDF (1.02 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jlt.2024.379463 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
حمادة محمد السيد مجاهد | ||||
قسم التاريخ والحضارة،كلية اللغة العربية بالزقازيق، جامعة الأزهر، مصر | ||||
Abstract | ||||
تمتعت مصر والشام بمكانة مرموقة خلال عصر سلاطين المماليك(648– 923هـ/1250–1517م) بل يمكن القول أن المماليك شكلوا قوة عالمية عظمى ذات مكانة متفردة، إذ تبوأت زعامة العالم الإسلامي سياسيًا وثقافيًا وحضاريًا، ومع ما شكلته دولة سلاطين المماليك من بناء سياسي كبير إلا أنها اشتملت على بناء اجتماعي متباين وطبقات متعددة، شغل السلطان المملوكي والأمراء والمماليك الطبقة العليا فيها، ثم تبعهم بقية طبقات الشعب المصري، وقد أفاضت مصادر ومراجع عصر سلاطين المماليك بأن كثرة الثورات التي حدثت خلال عصر السلطان الناصر فرج، بسبب صِغَر سن هذا السلطان، إضافة إلى طمع كبار الأمراء في عرش السلطنة المملوكية، وهذا البحث يتناول إحدى هذه الثورات وهي ثورة الأمير سيف الدين تنم الحسني في بلاد الشام سنة 802هـ/ 1400م ضد السلطان الناصر فرج، وقد تناول البحث الوظائف السياسية والعسكرية التي وليها الأمير سيف الدين تنم الحسني في مصر والشام، ثم انتقل البحث بالحديث عن صور العلاقة التي كانت بين الأمير سيف الدين تنم الحسني وبين السلطان الظاهر برقوق، ثم تعرض البحث إلى تولي الأمير سيف الدين تنم الحسني وظيفة نائب السلطان بدمشق، وإعلان الأمير سيف الدين تنم الحسني الثورة على السلطان الناصر فرج في بلاد الشام، ثم تناول البحث أحداث هذه الثورة، ثم هزيمة الأمير سيف الدين تنم الحسني ونهاية ثورته وقتله، وقد اقتضت طبيعة البحث أن يقسم إلى مقدمة وخاتمة بينهما مبحثين، ثم قائمة المصادر والمراجع0 | ||||
Keywords | ||||
الأمير سيف الدين; تنم; السلطان; الناصر; الحسني; برقوق; فرج; الثورة0 | ||||
References | ||||
قائمة المصادر والمراجع
أولاً: المصادر:
ثانيًا: المراجع:
| ||||
Statistics Article View: 160 PDF Download: 77 |
||||