أثر السياق في تحديد دلالة اللفظ ودلالة العلاقات التركيبية في آيات الجنة والنعيم | ||||
مجلة کلية الأداب - جامعة السويس | ||||
Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 25 September 2024 | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfask.2024.322791.1175 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
محمود أحمد ![]() | ||||
كلية الآداب | ||||
Abstract | ||||
يتناول البحث مفهوم السياق وأنماطه (اللغوي وغير اللغوي)، وأثر السياق في الكشف عن الدلالات القرآنية في آيات الجنة والنعيم، فقد يعمد القرآن إلى كلمة في موضع ويستعمل غيرها في موضع آخر مشابه له كلفظتي ( سَابِقُواْ، وسَارِعُواْ )، أو قوله تعالى في أكثر مواضع وصف الجنة: " جَنَّـٰتٌ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ " وجاء في ثلاثة مواضع فقط قوله تعالى: " جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتَهَم ٱلۡأَنۡهَـٰرُ " فلماذا التغاير بين الضميرين في (تحتها وتحتهم )؟ هنا يأتي دور السياق ليبين الدلالات والعلاقات التركيبية بين تلك المفردات للكشف عن المعناني المصاحبة لها، كذلك السياق الصوتي وأثره في الكشف عن دلالة الكلمة. The research deals with the concept of context and its patterns (linguistic and non-linguistic), and the effect of context in revealing the Quranic connotations in the verses of Paradise and bliss. The Quran may use a word in one place and use another in another similar place, such as the words (سَابِقُواْ، وسَارِعُواْ), or the Almighty's saying in most places describing Paradise: " جَنَّـٰتٌ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَـٰرُ " and in only three places it says: " جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتَهَم ٱلۡأَنۡهَـٰرُ " so why the difference between the two pronouns in (under it and under them)? Here comes the role of context to show the connotations and syntactic relationships between those words to reveal the meanings accompanying them. | ||||
Keywords | ||||
السياق; دلالة اللفظ; الجنة; النعيم | ||||
Statistics Article View: 105 |
||||