أَلِيغُورِيَا تَجَلّيَات الذَّات في رِوَايَةِ "مَوْت صَغِير" دِرَاسَةٌ في العَتَبَاتِ النَّصِّيَّةِ والتَّخْييلِ الذَّاتِيّ | ||||
المجلة العلمية بکلية الآداب | ||||
Article 66, Volume 2024, Issue 55, April 2024, Page 1928-1966 PDF (2.02 MB) | ||||
Document Type: أبحاث علمیة | ||||
DOI: 10.21608/jartf.2024.385337 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
ناصر بن فهيد المجماج | ||||
المملكة العربية السعودية | ||||
Abstract | ||||
يَسْعَى هَذَا البَحْثُ إلَى تَطْبِيقِ فِكْرَةِ وجُودِ عَلَاقَةٍ فِي السَّرْدِ الرِّوَائِيّ بَينَ عَالَمِ الرِّوَايَةِ المُتَخَيَّلِ، والعَالَمِ الذي يُحِيلُ إِليهِ الكَاتِبُ بِشَكْلٍ رَمْزِيٍّ، ويُعبِّرُ عَنْ هَذَا الشَّكْلِ عندَ نقَّادِ الرِّوَايَةِ بصُورَةٍ بَلَاغِيَّةٍ مُحَدَّدَةٍ؛ هِيَ "الأَلِيغُورِيَا" عَلَى رِوَايَةٍ، تُعدُّ من أَهَمّ الرِّوايَاتِ العربيَّةِ الحدِيثَةِ؛ هِيَ رِوَايَةُ" مَوْت صَغِير" للكَاتِبِ السُعُودِيّ مُحَمَّد حَسَن عُلْوَان. وتَكمنُ أَهَمّيَّةُ هَذِهِ الرِّوَايَةِ في طَرِيقَةِ صَوْغِهَا الفَنِّيَّةِ؛ مِمَّا مَكَّنَها مِنَ الحُصُولِ عَلَى الجَائِزَةِ العَالَمِيَّةِ العَرَبِيّةِ "بُوْكَر" عَامَ 2017م، وَقَدْ سَعَى البَاحِثُ إلَى تَجْليَةِ ما حَملَتْهُ عَتَبَةُ الدِّرَاسَةِ الأُولَى، وَهِيَ عُنْوَانُها مِنْ خِلَالِ قِرَاءَةِ أَلِيغُورِيا تَجَلّيَاتِ الذَّاتِ في الرِّوَايَةِ مِنْ خِلَالِ مُكوّنينِ رِئيسينِ؛ هُمَا: العَتَبَاتُ النَّصِّيَّةُ، والتَّخْييلُ الذَّاتِيُّ مُحاوِلًا الوصُولَ إلى المعَانِي الكَامِنَةِ خَلفَ تَوظيفهِما في النَّصِّ. وَيَنْهَضُ هَذَا البَحْثُ بَعْدَ مُقدّمَتِهِ عَلَى مَبْحَثينِ: المَبْحَثُ الأوَّلُ: خَصّصتهُ لتَحْدِيدِ المَفَاهِيمِ المَبْحَثُ الثَّانِي بعُنْوَانِ: أَلِيغُورِيَا تَجَلّيَاتِ الذَّاتِ بينَ العَتَبَاتِ النَّصِّيَّةِ والتَّخْييلِ الذَّاتِيّ. الخَاتِمَةُ: فيها بيانٌ بِمَا أَسفَرَتْ عَنْهُ الدِّرَاسَةُ مِنْ نتائِجَ. ثَبَتُ المَصَادِرِ والمَرَاجِعِ. | ||||
Keywords | ||||
أَلِيغُورِيَا; العَتَبَاتُ النَّصِّيَّةُ; تَجَلّيَاتُ الذَّاتِ; التَّخْييلُ الذَّاتِيُّ; رِوَايَةُ "مَوْت صَغِير | ||||
Statistics Article View: 57 PDF Download: 54 |
||||