التعالق النصي في رواية "عشرون جرحاً"لـ "ـمحمود حسينى زاد" ومسرحية "مكبث"لـ "شكسبير" | ||||
مجلة کلية الآداب | ||||
Article 13, Volume 73, Issue 73, October 2024, Page 199-248 PDF (7.37 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/bfa.2024.326671.1411 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
د. رباب المحمدي أحمد الشافعي ![]() | ||||
كلية الآداب - جامعة حلوان | ||||
Abstract | ||||
تنقسم الدراسة إلى تمهيد وثلاثة مباحث : يبدأ التمهيد بالتعرف على انماط التفاعل النصى الخمس كما حددها “ جيرار جينيت “ وصولا إلى مفهوم التعالق النصي . ثم التعرف على العملين الأدبيين محل الدراسة . اما المباحث الثلاث فسوف تتناول الدراسة أنماط التعالق النصي في رواية "بيست زخم كارى - عشرون جُرحاً" ومسرحية "مكبث". - المبحث الأول “عتبات النص” - المبحث الثانى ” التعالق الداخلى “ -المبحث الثالث تعالق الشخصيات يليه الخاتمة وقائمة المصادر والمراجع - قدم التعالق النصي في الدراسات الأدبية إفادات كثيرة ومهمة عن العلاقات التي يمكن أن تأخذها النصوص أو الأعمال الفنية المختلفة بعضها ببعض. كما أنه كشف لنا عن انظمة العلاقات المتعددة , وكيفية تفاعلها من خلال انتاج معين فى نطاق خاص . - يمكن القول أن التعالق النصي قد هدم التصورات التي كانت ترى أن العمل الأدبي كيانا إبداعياً منفصلاً، نقياً، أصيلاً بالكامل، كما قدم إفادات كثيرة ومهمة عن العلاقات التي يمكن أن تأخذها النصوص أو الأعمال الفنية المختلفة بعضها ببعض. - إن النص العالمي بؤرة لتشكيل النصوص , حيث يحدث تعالق و تفاعل بين كثير من النصوص العالمية والنصوص الأخرى؛ مما يعيد إنتاجها بشكل جديد يتناسب مع عصر الكاتب ومتطلباته، فيحدث تشابك وتداخل بين النصين السابق واللاحق . وهذا "يحتاج إلى قراءة علائقية كما يسميها "جينيت" أي أن قراءة التعالق النصي، هي قراءة نصوص عديدة مترابطة فيما بينها والتي تسمح بنوع من الممارسة البنوية، لكنها بنوية مفتوحة هذه المرة( ). | ||||
Keywords | ||||
التعالق النصي; "عشرون جرحاً"; محمود حسينى زاد; "مكبث"; شكسبير | ||||
Statistics Article View: 56 PDF Download: 35 |
||||