تحليلُ وثيقةِ سياسةِ التَّعليمِ بالمملكةِ العربيَّةِ السُّعوديَّةِ وفقَ رُؤية المملكة 2030 | ||||
المجلة العربية للعلوم التربوية والنفسية | ||||
Volume 8, Issue 42, November 2024, Page 355-384 PDF (901.87 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jasep.2024.391151 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
فاطمة بنت عبد الله البشر1; فاطمة بنت عوض العتيبي2; أروى بنت عبد العزيز العساف2; فاطمة بنت سعد السبيعي2 | ||||
1جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية | ||||
2وزارة التعليم - المملكة العربية السعودية | ||||
Abstract | ||||
هدف البحث الحالي إلى تحليل وثيقة سياسة التَّعليم بالمملكة العربيَّة السُّعوديَّة وفق رُؤية 2030، وتمَّ استخدام المنهج الوصفي بأسلوب تحليل المُحتوى، وتمثَّلت أداة البحث في بطاقة تحليل مُحتوى تتضمَّن ثلاثة مجالات، وهي: مجال السِّياسة العامَّة للتَّعليم في المملكة العربيَّة السُّعوديَّة، ومجال إعداد المُتعلِّم، ومجال إعداد المُعلِّم، وتوصَّل البحث إلى مجموعة من النَّتائج، أهمُّها: نجحت وثيقة سياسة التَّعليم في تحقيق المعايير التَّالية: تعكس فهمًا واقعيًّا للطَّبيعة التنظيمية والسِّياسيَّة للمملكة العربيَّة السُّعوديَّة، والتزامها بالقوانين والأنظمة المحليَّة، وانسجام مخرجاتها مع السياسات العامَّة في السُّعوديَّة، واهتمامها بالامتداد الجذري والتُّراث الثَّقافي، وإعداد المُتعلِّم لسوق العمل المُستقبلي، وإكساب البنية التَّخصصيَّة لكل مجال من مجالات التَّعلُّم، وخدمات تعليمية عالية الجودة لفئة ذوي الإعاقة، كما اتَّضح ضعف تحقُّق المعايير التَّالية في وثيقة سياسة التَّعليم، وهي: اهتمامها بطرح خطط بديلة لتوقع التَّغيُّرات التي قد تطرأ على المحتوى المعرفي، والثقة في قُدرات المُعلِّم المعرفية وإتاحة حرية التفكير لهم واستقلالية الرأي وتجريب أفكارهم الجديدة، تعزيز الوعي بأهمِّية المواطنة الرقمية وعلى ما يقوم به من أنشطة في العالم الرقمي. | ||||
Statistics Article View: 196 PDF Download: 124 |
||||