موقف الفكر الإسلامي الحديث من خوارق الأنبياء دراسة نقدية | ||||
مجلة الدراسات الإنسانية والأدبية | ||||
Volume 31, Issue 2, June 2024, Page 304-366 PDF (1.1 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/shak.2024.299676.1659 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
حسن عبد اللطيف ![]() | ||||
كلية دار العلوم المنيا | ||||
Abstract | ||||
يأتي هذ البحث ليلقي الضوء على موقف الفكر الإسلامي الحديث من خوارق الأنبياء بشكل عام ومن خوارق النبي الخاتم بشكل خاص، وسوف نتعرف من خلال هذا البحث على كيف أن مفهوم الخوارق يشتمل على المعجزة والكرامة وغيرها، ثم نتوقف لنكشف عن إمكانية حدوث الخوارق، ونستبين تلك العلاقة بين الخوارق والنبوة وهل هي علاقة ضرورية ولازمة؟ ثم نقوم بتحليل رؤية المفكرين المسلمين لخوارق الأنبياء السابقين؛ وكيف أنهم يرون أن تلك الخوارق كانت تناسب هذه العصور القديمة حيث كان الناس في طور أقرب إلى طور الطفولية فلا يقتنعون إلا بالعجائب والخوارق المحسوسة، ونعرض لبعض التأويلات التي قدّمها بعض المفكرين لهذه الخوارق لتبدو موافقة للنظام الطبيعي، ثم يركز هذا البحث على موقف المفكرين المسلمين من خوارق النبي الخاتم (محمد) صلى الله عليه وسلم؛ حيث يرون أن القرآن الكريم كان المعجزة الكبرى للنبي والتي تحدى بها، ثم اختلفوا حول الخوارق المادية المنسوبة للنبي فمنهم من أنكرها تمامًا، ومنهم من أيدها وقدّم الردود على المنكرين، والبعض قدّم تأويلات لكثير من هذه الخوارق مثل الإسراء والمعراج وانشقاق القمر وغيرها. | ||||
Keywords | ||||
خوارق الأنبياء; تأويل المعجزات; الإسراء والمعراج; انشقاق القمر | ||||
Statistics Article View: 71 PDF Download: 37 |
||||