إلفيس بريسلي وتأثيره علي المجتمع الأمريكي ( 1935 – 1977). | ||||
مجلة کلية الآداب جامعة الفيوم | ||||
Article 122, Volume 17, Issue 1, January 2025, Page 520-599 PDF (1.13 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfafu.2024.340863.2149 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
صباح أحمد أحمد البياع ![]() | ||||
قسم التاريخ - كلية الآداب - جامعة عين شمس | ||||
Abstract | ||||
لا يحتاج إلفيس بريسلي إلى مقدمة، لأن اسمه ووجهه معروفان في جميع أنحاء العالم كأعلى مستوى من الشهرة. فقد كان نجمًا ضخمًا على الصعيدين الموسيقى والثقافى: فقد اشتهر خلال حياته بأسلوب أدائه الجسدي الفريد وموسيقاه المتمردة عنصريًا, وغنى لحشود بيعت تذاكرها بالكامل، وتصدر قوائم الأغاني مرارًا وتكرارًا. وخلال مسيرته المهنية حظي باهتمامًا عالميًا، ومنذ وفاته في عام 1977، استمر إرثه من خلال الاهتمام الهائل والتكهنات الإعلامية حول حياته، بما في ذلك حياته المهنية وعلاقاته الشخصية ووفاته. وتطرح هذه الورقة البحثية فكرة الرموز الثقافية الشهيرة ومدي مساهمتها في تغيير أنماط الحياة الاجتماعية، لدي الكثير من الشباب من خلال تقليد هذه الأيقونات الشهيرة في كل شيء يفعلونه، ومدي مساهمة هذه الرموز الشهيرة في خدمة الوطن. وكذلك التركيز على أشهر هذه الأيقونات وأكثرها تأثيرًا في جيل المراهقين والشباب وهو إلفيس بريسلي ودوره الرائد في نشر الثقافة الشعبية كأهم أيقونة من أيقونات الموسيقى الشعبية والتى لازالت موجودة حتى اليوم فقد وصل الأمر إلى حد أن أطلق عليه مسيح ما بعد الحداثة. كذلك التركيز علي النقاط البارزة في حياته ومسيرته الفنية وشرح أهمية موسيقاه، ومعناه للثقافة الشعبية الأمريكية، ومدي مساهمته فى خدمة وطنه والتعبير عن آرائه السياسية من خلال موسيقاه الفريدة وأعماله الفنية المتعددة التى لازال صداها باقيًا حتى اليوم، فضلاً عن شعبيته بعد وفاته، وتكريمه من قبل الدولة ومن قبل محبيه، والحفاظ على إرثه باعتباره تراثًا لا يقدر بثمن. | ||||
Keywords | ||||
إلفيس بريسلي; الملك; مسيح ما بعد الحداثة; الأسطورة; الروك آند رول | ||||
Statistics Article View: 77 PDF Download: 330 |
||||