الظواهر الدلالية للمقامة والحكاية الشعبيه في اللغة العبرية | ||||
مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية | ||||
Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 07 January 2025 | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/sjam.2025.346788.2514 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
امنيه شبل بسيوني زاهر ![]() | ||||
كلية الآداب | ||||
Abstract | ||||
يهتم الجانب الدلالي بالبحث في دلالة الألفاظ في المقامة العبرية والحكاية الشعبية في اللغة العبرية من خلال محاورعلم الدلالة المختلفة وهي: التغير الدلالي والحقول الدلالية والعلاقات الدلالية. ونظرية السياق و التي تشير إلى السياق اللغوي وسياق الموقف أو الحال والسياق الثقافي. ويعرض البحث كل هذه الجوانب بالوصف والشرح من خلال شواهد من العملين, وقد توصل البحث لنتائج مهمة منها توضيح الفارق بين المقامة وبين الحكاية الشعبية في المضمون والشكل مع ذكر جوانب الشبه بينهما. ويمكننا أن نقول ان المقامة تتضمن مجموعة من الدروس الأدبية والاجتماعية بالإضافة إلى الدرس اللغوي الذي يتمثل في المعاني والدلالات المستخدمة في إطار بلاغي مفيد. أما في حكاية بياليك الشعبية فهي مملوءة بمعان ودلالات في أكثر من اتجاه. ومن أكثر المشكلات الدلالية التأصيل التاريخي الشعبي للكلمات، فالمعيار في اللغة العبرية مشكوك في أصوله، ولم يعد العهد القديم أو ما والاه من عصور اللغة، أساسا معياريا يقاس أو يرجع إليه أصول الكلمات. كما توصل البحث إلى أن سر اللغة يكمن في السياق، وتظهر أهمية السياق في إطار الجملة حيث تظهر الوظائف التركيبية والدلالية لكل كلمة في إطار الجملة لدرجة أنه يقال بأن الكلمة الواحدة لها من المعاني بقدر مالها من سياقات وأي تغيير في السياق سيؤدي إلى تغيير في المعنى. كما توصل البحث إلى أن نظرية الحقول الدلالية تعتبر من أهم النظريات التي اهتم بها البحث اللغوي حديثا بشكل متزايد وتفيد في الجوانب التعليمية للكبار وللصغار في العمل الأدبي. ويهتم الجانب التاريخي في الدلالة بوصف التحولات الدلالية التي تحدثت في اللغة عبر التاريخ، بينما يركز البحث المتزامن على وصف النظام اللغوي في فترة معينة. | ||||
Keywords | ||||
المقامة العبريه; الحكايه الشعبيه; الظواهر الدلالية | ||||
Statistics Article View: 88 |
||||