أثر حركة الفن المقدس (1937-1954) على الفن الكنسي الكاثوليكي الحديث (دراسة تحليلية). | ||||
بحوث في التربية الفنية والفنون | ||||
Volume 25, Issue 1, January 2025, Page 134-142 PDF (845.84 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/seaf.2025.410341 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
إيمان عبد الحكيم طه قنديل قنديل | ||||
كلية الفنون الجميلة - جامعة حلوان - قسم التصوير الجداري | ||||
Abstract | ||||
منذ أوائل القرن العشرين ومع تغير الظروف الإجتماعية والسياسية وظروف الحرب العالمية الأولى والثانية أصبح هناك حاجة للتغيير في الكنائس لتواجه التغييرات الواسعة التي تشهدها أوروبا، وكانت من أهم الموضوعات المطروحة هي موضوع الفن المقدس الذي فقد الكثير من روحانيته التي عرفتها الكنائس الكاثوليكية لعقود كثيرة من الزمان، ولذلك قام كل من الأب "ماري آلان كوتورييه" والأب "باي ريمون ريجامي" في نشر مجلة "الفن المقدس" L’Art Sacré التي قادت حركة الفن المقدس بين عامي 1937 و1954، وهدف هذه الحركة كان إعادة الفن الكاثوليكي لروحانتيه مع أن يكون فن معاصر متصل بروح العصر، وقامت الحركة بتنفيذ خمس مشاريع في فرنسا وأهم مشروعين هما مشروع كنيسة السيدة العذراء الممتلئة بالنعمة في "أسي" والكنيسة الوردية في " فينس" ورغم الانتقادات الواسعة للحركة إلا أنها لعبت دور مهم في فتح النقاش حول ماهية الفن الكنسي الكاثوليكي الحديث، ولقد كللت جهود الحركة لاحقا من خلال المجمع المسكوني الثاني للفاتيكان الذي أقر بحرية الفنان في التعبير بالأسلوب الفني الذي يراه مناسبا دون الإخلال بالتقاليد الدينية المتبعة. | ||||
Keywords | ||||
الفن الكاثوليكي الحديث; حركة الفن المقدس; كنيسة آسي; الكنيسة الوردية | ||||
Statistics Article View: 95 PDF Download: 50 |
||||