العِلْمَوِيَّة صفاتها وأنواعها | ||||
المجلة العربية للدراسات الإسلامية والشرعية | ||||
Volume 9, Issue 32, April 2025, Page 173-210 PDF (942.31 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jasis.2025.420213 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
ريج بنت عتيق العتيبي1; سليمان بن قاسم العيد2 | ||||
1مسار العقيدة – قسم الدراسات الإسلامية - كلية التربية – جامعة الملك سعود | ||||
2مسار العقيدة - قسم الدراسات الإسلامية بجامعة الملك سعود | ||||
Abstract | ||||
يهدف البحث لتجلية مصطلح العِلْمَوِيَّة وبيان صفاتها، وأنواعها من بيئتها التي انطلقت منها؛ إذ كثر الخلط بين العِلْمَوِيَّة والعلم، أو ادِّعاء وجود ارتباط بين العِلْمَوِيَّة والعلم، كما أن هناك لدى البعض رابطًا مقصودًا بين العِلْمَوِيَّة والإلحاد. ويظهر في هذا البحث أن المقصود بالعِلْمَوِيَّة مذهب فلسفي في باب المعرفة شديد التطرف، لأنها تدعي بانها المرجع الوحيد للمعرفة، فأصبحت المركز في تحكيم المعارف، وأيضا يظهر بان العِلْمَوِيَّة كلمة ازدراء وتنقص يوصف بها من يتخذ العلم مرجع للحقائق. ويظهر من خلال البحث أن للعِلْمَوِيَّة صفات عدة واهما حصر المعرفة في المنهج التجريبي ورفض غيره من المناهج، اما باقي الصفات لفرع لهذا الأصل. ويظهر أن نقاد العِلْمَوِيَّة قد قسموها إلى قسمان وهما: العِلْمَوِيَّة داخل الأوساط الأكاديمية والعِلْمَوِيَّة خارج الأوساط الأكاديمية-المجتمع-، ويندرج تحت كل قسم عدد من الأنواع، ومن الممكن قبول شكل معين من أشكال العِلْمَوِيَّة دون الالتزام بالضرورة بالأشكال الأخرى، ويمكن بطبيعة الحال قبول الحزمة بأكملها. | ||||
Statistics Article View: 139 PDF Download: 166 |
||||