الدور الجنائزى للمعبودات المصورة على الحلي | ||||
مجلة البحوث والدراسات الاثرية | ||||
Volume 14, Issue 14, March 2024, Page 623-628 PDF (438.22 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/archmu.2025.221961.1115 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
اسراء عبد المنعم ![]() | ||||
جامعة المنيا | ||||
Abstract | ||||
من الأمور الشائعة فى مصر القديمة تزيين الموتى بالحلي ، فكل شخص يموت مهما كان مركزه الاجتماعى كان لابد من تزيين جثمانه بقطع من الحلي المناسبة لطبقته الاجتماعة ، وجاءت فكرة العناية بدفن جثث الموتى لاعتقاد المصريين القدماء بانفصال العنصر الجسمانى عن العناصر الروحية فى الموت ، وفنائها معناه هلاك الروح لذلك عملوا على المحافظة على جسد المتوفى حتى يستطيع أن يحيا حياته الأخرى ، ومن أجل عودة الروح إلى الجسد والحفاظ عليه ، قام المصريون القدماء بعملية التحنيط ، تمثيلًا لما حدث للمعبود "اوزيريس" عندما حنطت المعبودات جسده ودفنوه بعد مقتله ، وبذل المصرى القديم جهودًا كثيرة لراحة المتوفى ، ويتمثل الحلي الجنائزى من وحدة واحدة منسجمة تُوضع مع المومياء أو المتاع الجنائزى ، والحلي هى التى تحمى مرتديها من القوة الخفية التى قد تصيبه بضرر ، وكانت فى البداية تُصنع من أدوات بسيطة من منتجات البيئة المصرية ، ويتناول هذا البحث حلية من المتاع الجنائزى من العصر المتأخر ، ودور المعبودات المصورة عليها . | ||||
Keywords | ||||
حلي جنائزى; أبناء حورس; غطاء فتحة التحنيط | ||||
Statistics Article View: 53 PDF Download: 21 |
||||