غريب القرآن عند النحاة: أسبابه ومعاييره. | ||||
حوليات أداب عين شمس | ||||
Volume 53, Issue 3 - Serial Number 1, January 2025, Page 164-176 PDF (3.91 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/aafu.2025.351556.1798 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
ياسر البستنجي ![]() | ||||
جامعة مؤته | ||||
Abstract | ||||
يتناول هذا البحث الحديث عن مصطلح غريب القرآن من وجهة نظر النحويين، وبيان أهم أسبابه والمعايير التي حُكِم من خلالها على اللفظ الغريب بالغرابة، ويهدف هذا البحث إلى الكشف عن المقصود بمصطلح "غريب القرآن"، وبيان أهم محدداته، والكشف عن أبرز الأسباب التي تجعل اللفظة من قبيل الغريب، وبيان معايير الغرابة عند النحويين. ويسير هذا البحث وفقاً للمنهج الوصفي التحليلي المعتمد أصالة على استقراء المادة النظرية من مظانها ومصنفاتها، ومن ثم تصنيفها وتبويبها للوصول إلى النتائج المرضية. ولقد انقسم البحث إلى ثلاثة أجزاء تناول الأول الحديث عن مصطلح الغريب وغريب القرآن، في حين تناول الثاني أبرز الأسباب التي جعلت النحاة واللغويين يحكمون على لفظة ما بأنها من الغريب، وتناول الثالث الحديث عن معياري الغرابة عند النحاة، وهما المعيار البِنيوي، والثاني المعيار الدلالي. وقد توصل البحث لعدد من النتائج من أهمها أن الغريب في القرآن الكريم هو ما يحتاج قارؤه للعودة للمصادر كي يفهم المقصود منه، وأن أبرز أسباب الحكم بالغرابة على اللفظ هي اللهجة والتطور الدلالي والمجاز وغرابة الاشتقاق وغيرها، وقد مثّلت النماذج القرآنية المعتمدة على غرابة المعنى أكثر نماذج الغريب عند النحاة واللغويين. | ||||
Keywords | ||||
الغريب; غريب القرآن; النحو | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 144 PDF Download: 101 |
||||