القابلية للاستهواء في ضوء الحالة الاجتماعية وطبيعة التخصص (نظريًا وعلميًا) لدي طلبة الدراسات العليا بجامعة الفيوم. | ||||
مجلة جامعة الفيوم للعلوم التربوية والنفسية | ||||
Volume 19, Issue 8, April 2025, Page 391-438 PDF (1.24 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfust.2025.382186.2332 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
جمال زايد حسن زيدان ![]() | ||||
1قسم الصحة النفسية - كلية التربية - جامعة الفيوم | ||||
2جامعة الفيوم / کلية التربية / قسم الصحة النفسية | ||||
3مدرس بقسم الصحة النفسية - کلية التربية جامعة الفيوم | ||||
Abstract | ||||
يهدف البحث إلى الكشف عن الفروق في القابلية للاستهواء لدى طلبة الدراسات العليا في ضوء متغيري الحالة الاجتماعية وطبيعة التخصص (علميًا ونظريًا)، كما سعى إلى تعرف الفروق في القابلية للاستهواء بين الذكور والإناث وفقًا لهذين المتغيرين، وتكونت عينة الدراسة من (605) طالبًا وطالبة من طلبة الدراسات العليا بجامعة الفيوم، منهم (221) من الذكور و(384) من الإناث، من الملتحقين ببرامج الدراسات العليا بالكليات المختلفة لجامعة الفيوم، واستخدم مقياس القابلية للاستهواء(إعداد : جمال زايد، محمد عبد التواب، رانيا شعبان)، وذلك بعد التحقق من الخصائص السيكومترية لهُ، وقد كشفت نتائج البحث عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية في الدرجة الكلية للقابلية للاستهواء، وكذلك في بعد الاستهواء الفكري، تُعزى إلى متغير الحالة الاجتماعية (أعزب، متزوج، مخطوب)، وجاءت هذه الفروق لصالح العزاب، وفي المقابل لم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية في بعدي الاستهواء الوجداني والسلوكي في ضوء الحالة الاجتماعية، أما بالنسبة للذكور فقد أظهرت النتائج وجود فروق في الدرجة الكلية للقابلية للاستهواء تبعًا للحالة الاجتماعية، وكانت لصالح العزاب، في حين لم تظهر فروق في أي بعد من الأبعاد الثلاثة للقابلية للاستهواء لديهم، وبالنسبة للإناث فقد وُجدت فروق دالة إحصائيًا في الدرجة الكلية للقابلية للاستهواء وفي بعد الاستهواء الفكري وفقًا للحالة الاجتماعية، وكانت لصالح العازبات، بينما لم تظهر فروق في بعدي الاستهواء الوجداني والسلوكي | ||||
Keywords | ||||
القابلية للاستهواء; الحالة الاجتماعية; طبيعة التخصص | ||||
Statistics Article View: 45 PDF Download: 26 |
||||