دراسة أثرية معمارية لقبة مزروع بقرية شبرا زنجي –محافظة المنوفية- | ||||
مجلة کلية الآداب بالوادي الجديد | ||||
Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 20 June 2025 | ||||
Document Type: بحوث علمية محکمة | ||||
DOI: 10.21608/mkwn.2025.395519.1553 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
حنان حجازي ![]() | ||||
Abstract | ||||
دراسة أثرية معمارية لقبة مزروع بقرية شبرا زنجي –محافظة المنوفية- تتناول هذه الورقة البحثية دراسة أثرية معمارية لقبة مزروع بقرية شبرا زنجي بمحافظة المنوفية, حيث لم يسبق دراستها من قبل, ويبدأ البحث بمقدمة يليها دراسة وصفية للقبة ثم دراسة تحليلية, موضح ذلك بالخرائط والأشكال واللوحات. الكلمات الدالة: قبة, مزروع, شبرا زنجي, المنوفية الضريح لغًة هو الشق في وسط القبر واللحد ف الجانب، وقيل الضريح القبر كله، وقيل هو قبر بلا لحد، أما المصطلح الأثري المعماري فإن الضريح هو الحجرة المشتملة على قبر أو تربة تعلوها قبة، والقبة هي كلمة مرادفة في البناء الإسلامي لكلمة تربة أو مدفن أو ضريح، وقد شاع تغطيتها بالقباب، وارتبط كلمة تربة بالمدفن العثماني، ومشهد للبناء التذكاري أعد لدفن الشهداء وأهل البيت، ومقام لدفن الأولياء والشيوخ ، وفى المغرب كلمة مربوط للدلالة على المدفن. وقد نشأت مباني القبور في العمارة الإسلامية وعرفت بالقباب، وقد أقبل المسلمون على استعمال القباب في تغطية المباني المقامة على قبور الشخصيات البارزة وأولياء الله الصالحين، وصارت كلمة (قبة) اسما للضريح كله( )، ومن أسماؤها أيضًا المدفن والقبة والقبر والتربة والجدث و الجنن والرمس والرجم واللحد والضريح( )، ويعد أقدم ضريح في الإسلام هو الضريح المعروف باسم قبة الصليبة الذي يرجع إلى القرن الثالث الهجري،. ويليها من حيث التاريخ ضريح إسماعيل السامانى المبنى سنة 296هـ في مدينة بخارى، ثم ضريح الإمام على في النجف المبنى سنة 317هـ، ثم ضريح محمد بن موسى في مدينة قم بإيران سنة 366هـ ثم ضريح السبع بنات في الفسطاط سنة 400هـ، واحتفظت جبانة أسوان بمجموعة من الأضرحة تعود إلى القرن الخامس الهجري( ). | ||||
Keywords | ||||
قبة; مزروع; شبرا زنجي; المنوفية | ||||
Statistics Article View: 22 |
||||