الوكيل المحلي للإدارة البريطانية في إمارات الساحل المتصالح سيد عبدالرزاق الرزوقي إنموذجاً (1936- 1945)م | ||||
وقائع تاريخية | ||||
Volume 2025, Issue 2, July 2025 PDF (547.11 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/hev.2025.335959.1226 | ||||
![]() | ||||
Authors | ||||
خالد محمد الضابط النقبي ![]() | ||||
1دولة الإمارات العربية المتحدة/ جامعة الشارقة کلية الدراسات العليا والبحث العلمي کلية الآداب والعلوم الانسانية والاجتماعية | ||||
2دولة الإمارات العربية المتحدة جامعة الشارقة كلية الآداب والعلوم الإنسانية والاجتماعية قسم التاريخ والحضارة الإسلامية | ||||
3دولة الإمارات العربية المتحدة جامعة الشارقة كلية الآداب والعلوم الانسانية والاجتماعية قسم التاريخ والحضارة الإسلامية | ||||
Abstract | ||||
تعتبر الأهمية الجغرافية لموقع دولة الإمارات التي كانت تسمى سابقا بإمارات الساحل، ذات أهمية كبيرة بين الدول الاستعمارية مثل البرتغاليين والبريطانيين، مما جعلها ساحة للصراعات، والأطماع، والتنافس بين هذه القوى التي بدأت تتوافد على المنطقة منذ القرن السادس عشر، واستطاعت بريطانيا أن تهيمن عليها هيمنة مطلقة، مكنتها من إحكام سيطرتها على المنطقة. وذلك عن طريق استحداث إدارة بريطانية نتج عنها العديد من المناصب الإدارية ومنها منصب الوكيل المحلي أو الوطني، وهو عبارة عن قناة اتصال بين بريطانيا وشيوخ منطقة الساحل، فكان له أكبر الأثر في رصد الأحداث وما يدور على الساحل في ذلك الوقت، وبناءً، على ذلك كانت بريطانيا تتخذ قرارتها تجاه المنطقة. وبذلك أصبحت هذه الشخصية محل جدل وبحث، كونها مختلفة عن باقي وكلاء بريطانيا في الخليج الذين كانوا من السياسيين الانجليز، وخاصة أن فترة توليهم للمنصب استمرت لفترة طويلة من الزمن. وبما أن اختيار الوكيل المحلي كان من أبناء المنطقة الأمر الذي أضفى على آرائه وزنا كبيرا. ومن هنا سوف يستعرض هذا البحث أحد الشخصيات الذين تولوا هذا المنصب، وهو سيد عبدالرزاق الرزوقي، وذلك بالتعرف على هذه الشخصية، إضافة إلى الجوانب المهمة المتعلقة بالوكيل المحلي في إمارات الساحل وأهمية وجوده وانعكاس ذلك على المنطقة بالإضافة إلى أهم الشخصيات الذين تقلدوا هذا المنصب. | ||||
Keywords | ||||
الكلمات الدالة: المعتمد السياسي; الوكيل المحلي; إمارات الساحل المتصالح; الشارقة; الإدارة البريطانية | ||||
Statistics Article View: 61 PDF Download: 2 |
||||