النزعة الوجدانية في الشعر الغنائي الأردي (جهومر: حلية الناصية) لـ (قتيل شفائى) أنموذجا | ||||
مجلة مرکز الخدمة للاستشارات البحثية واللغات | ||||
Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 25 July 2025 | ||||
Document Type: وعروض الکتب والتقاریر عن رسائل الماجستیر والدکتوراه فى التخصصات العلمیة لأقسام کلیات الآداب والعلوم الاجتماعیة والإنسانیة فى مصر والعالم العربی بمختلف اللغات ( العربیة والانجلیزیة او الفرنسیة او الالمانیة ) وغیرها مما یدرس بالکلیة. | ||||
DOI: 10.21608/jocr.2025.404519.1209 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
نيفين عمرو على ![]() | ||||
قسم اللغة الأردية وآدابها- كلية الدراسات الإنسانية(القاهرة)- جامعة الأزهر | ||||
Abstract | ||||
النزعة الوجدانية في الشعر الغنائي الأردي (جهومر: حلية الناصية) لـ (قتيل شفائى) أنموذجا من خلال عرض البحث يمكن استنتاج بعض النتائج الآتية: 1 –أنه رغم ما جد على المجتمع الإنساني كله من تطور في الحياة الاجتماعية والسياسية في السنين الأخيرة، ورغم سيطرة الواقعية واتجاهات جديدة أخرى على فنون الأدب، إلا أن الشاعر (قتيل شفائى) قصر كل أشعاره – موضوع الدراسة – على الاتجاه الوجداني ونزعات نفسية أخرى. 2 – إن العواطف الإنسانية كانت وما تزال منبعا فياضا للأدب والفن في كل العصور، فقد ضاقت نفس الشاعر (قتيل شفائى) بتعقد الحضارة، وراح على لسان المرأة يصور لنا الحياة وموقفه من الطبيعة والمجتمع بعواطفه وخياله وذاتيته. 3 – استطاع الشاعر (قتيل شفائى) أن يعبر عن مرحلة انتقال حضارية كبيرة، فقد اتخذ من الحب والطبيعة على لسان المرأة وسيلة لدعوته إلى المثل الأخلاقية في إطار من إكبار الجمال والنفور من الدمامة في مظاهر الحياة والسلوك؛ فأسهم بهذا في تطور الحس الحضاري والجمال في مجتمعه. 4 – تمكن الشاعر (قتيل شفائى) من عدم الاحتفاء بالعواطف الفردية الحادة والعوالم الخيالية الجامحة، واستطاع الذهاب بأشعاره الوجدانية إلى ما تنطوي عليه تلك العواطف والعوالم من مستويات نفسية وفنية تتجاوز تلك الأحاسيس الفردية إلى تصوير أشواق المرأة وطموحها وقلقها وهمومها في حالة من شأنها أن تثير في النفس كل هذه الألوان من العواطف والأحاسيس. | ||||
Keywords | ||||
النزعة :الوجداني :; في:الشعر، الأردي | ||||
Statistics Article View: 14 |
||||