الدولة الزيادية ودولة بني يعفر | ||||
| مجلة الدراسات العربية | ||||
| Article 23, Volume 52, Issue 4, June 2025, Page 2157-2172 PDF (256.09 K) | ||||
| Document Type: علمية محکمة | ||||
| DOI: 10.21608/dram.2025.371158.2160 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Authors | ||||
محمد خميس محمود أحمد  1; محمد خميس محمود أحمد2
| ||||
| 1قسم التاريخ الإسلامي - كلية دار العلوم - جامعة المنيا | ||||
| 2قسم التاريخ الإسلامي- كلية دار العلوم- جامعة المنيا | ||||
| Abstract | ||||
| اتسم تاريخ اليمن في العصر الإسلامي بداية من القرن الثالث الهجري، بقيام الدويلات المستقلة، وكان من أوائل تلك الدويلات، الدولة الزيادية وذلك سنة 203ه / 818 م ، على يد مؤسسها محمد بن عبدالله بن زياد، والتي تتبع الخلافة العباسية السنية، والتي استطاعت فرض سيطرتها ونفوذها على غالبية بلاد اليمن ، حتى دان كثير من الحكام والسلاطين بالولاء والطاعة وحمل الخراج لهم سنوياً، وذلك لعجزهم عن مقاومتهم، متخذين من مدينة زبيد عاصمة لملكهم، وتداول على حكمها خمسة من الحكام إلى سقوطها سنة 403 ه/ 1012 م، والتي دام حكمها لأكثر من قرنين من الزمان. كما كان من تلك الدويلات القائمة في تلك الفترة والتابعة للخلافة العباسية السنية دولة بني يعفر ، فهي تُعد ثاني تلك الدويلات والتي اتسمت بالطابع القبلي ، إلى جانب كونها متعددة الأطوار ما بين الظهور والاختفاء والولاء للغير والانفراد بالسلطة ، متخذة من شبام ثم صنعاء مركزاً وعاصمة لها، وقد ازدادت قوتها ونفوذها وسيطرتها بداية من العصر العباسي الثاني في عهد الخليفة العباسي المعتمد، كما مرت بكثير من الصراعات الداخلية وأيضاً مع القوى القبلية المختلفة، إلى سقوطها بوفاة أخر من تولى من بني يعفر الأمير عبدالله بن قحطان سنة 387 ه / 997 م ، والتي دام حكمها قرابة قرن ونصف من الزمان . | ||||
| Keywords | ||||
| زبيد; صنعاء; يعفر | ||||
|
Statistics Article View: 19 PDF Download: 10 |
||||
