حركة مطرف بن المغيرة 77) هـ / 696 م( | ||||
مجلة الدراسات التربوية والإنسانية | ||||
Volume 17, Issue 3, July 2025, Page 77-104 PDF (1.37 MB) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jehs.2025.446491 | ||||
![]() | ||||
Author | ||||
د/ محمد حمدان ابراهيم كنعان | ||||
درجة الدكتوراة في التاريخ الإسلامي، قسم التاريخ، كلية العلوم الاجتماعية والإنسانية، الجامعة الأردنية، إربد- الأردن | ||||
Abstract | ||||
جاءت أهمية دراسة حركة مطرف بن المغيرة أنها لاقت قبولًا على نطاق ضيق في بعض المدن؛ ولكن ليس بالمستوى الذي يضمن تحقيق النجاح لها. وتناول الباحث السمات الشخصية والقيادية التي مكنت مطرف أن يكون أحد رجالات الدولة الاموية وبما يتوافق مع أسس اختيار الولاة في العصر الأموي. وتناول الباحث الأفكار والطروحات التي دارت بين مطرف ووفد شبيب وكيف أدى ذلك إلى التحول في موقف مطرف وخروجه على الدولة الأموية من خلال تبنيه طرحاً يتعارض مع نهج وطروحات الدولة الأموية. وتحدث الباحث عن العوامل التي كانت وراء فشل حركة مطرف والمتمثلة بعدم امتلاك الحركة للقوة العسكرية الكافية، إضافة إلى قصور التفكير لدى مطرف من خلال خلعه للخليفة وخروجه على الدولة قبل كسب الأنصار والمؤيدين بما يضمن نجاح الحركة، ولا يمكن اغفال عدم وجود الأموال الكافية واللازمة للانفاق على ما تتطلبه الحركة من أسلحة واستمالة الأنصار، علاوة على عدم امتلاك الخبرة والحنكة العسكرية لدى اتباع مطرف مما مكن الدولة الأموية من القضاء عليها قبل أن يستفحل أمرها. الكلمات المفتاحية: مطرف، عبدالملك، الحجاج، المدائن، الدولة الأموية. | ||||
References | ||||
| ||||
Statistics Article View: 30 PDF Download: 6 |
||||