الحب والطغيان في المسرح الشعري المصري من عام 1967م إلى عام 1980م | ||||
| مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية | ||||
| Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 27 August 2025 | ||||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||||
| DOI: 10.21608/sjam.2025.410159.2696 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
إيمان جلهوم 
| ||||
| كلية الآداب | ||||
| Abstract | ||||
| يجمع "الحب والطغيان" محورين مهمين في المجتمع، وهما يتعالقان معًا ضديا، فأحدهما مقابل للآخر. هذه العلاقة الضدية تسمح بتوالد تمثيلات كثيرة تتضمنها، ليكتمل لنا صورة من مربع غريماس السيميائي. وتتعدد الأنواع الأدبية التي يمكن أن تمثل صور هذا التعالق، و"الشعر المسرحي" واحد منها بشكل عام، ويمتاز –لخصوصية- بتقنيات فنية ورحابة واقعية تسمح له بإنجاز الغاية منه، إن على مستوى الموضوع أو مستوى الممثل في لحظة واحدة. إن "الحب والطغيان" قضية اجتماعية كما تظهر، وتنطوي في داخلها على قضايا أخرى كثيرة تكشف عنها عملية التأويل، ولعل أظهر هذه القضايا –كما ستظهرها المسرحيات المختارة- المنحى السياسي، وهو مرتبط أيما ارتباط بالسلوك الاجتماعي العام للجمهور، خصوصًا في الفترة الزمانية التي حددها عنوان هذه الدراسة [1967- 1980]، وهي فترة نستطيع أن نصفها بالساخنة على المستوى المصري المحلي، والإقليمي العربي. لقد قيل قديمًا: بضدها تتميز الأشياء، وإن الأشياء –وجوديا- تصطحب معها متضادتها، ومن ثم فإن الحب والطغيان مبرران وجوديا وعلائقيا. فالطغيان –من منظور المادة- سلطة، والحب –من منظور الوجدان- شعور، لذا تلجأ السلطة لامتلاكها أسبابها إلى القهر، فيما مقابل الجمهور أو الشعب أو الوطن الذي يتناغم مع الحب، ويهرب إليه، ويجد فيه حلًا أمثل، وأريكة موضونة لأحلامه. | ||||
| Keywords | ||||
| الحب والطغيان; المسرح الشعري; الأحداث; الشخصيات | ||||
|
Statistics Article View: 2 |
||||
