الخطاب الأخضر في مسرح الطفل المعاصر من منظور المورفولوجيا البيئية الاصطناعية حتى لا تنهار مملكة النحل أنموذجًا | ||
| سرديات | ||
| Volume 15, Issue 56, June 2025, Pages 155-194 PDF (598.7 K) | ||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||
| DOI: 10.21608/sardiat.2025.412420.1103 | ||
| Author | ||
| هبه رجب محمود عمر شرف الدين* | ||
| كلية الآداب جامعة قناة السويس | ||
| Abstract | ||
| بات من الضروري في ظل سلطة الرقمنة والحوسبة وسيطرة المحتوى الإلكتروني، ومؤخرًا الذكاء الاصطناعي؛ أن يتم توليد صور مختلفة للموارد الفكرية، والتي من شأنها أن تربط الطفل بالهوية العربية، وأن توجهه إلى ابتناء فلسفة بيئية ذات موقع من الاستدامة البيئية، ويأتي الأدب البيئي وبالأخص مسرح الطفل في طليعة هذه الموارد؛ وذلك لقدرته الفائقة في صناعة القصص التي يحيا بها الطفل.  يسبر هذا المسار النقدي الخطاب الأخضر في مسرح الطفل، بوصفه خطابًا بيئيًا؛ وذلك على هدى آليات علم اللغة البيئي ومنظور المورفولوجيا، وقد اختار هذا المسار النقدي مسرحية (حتى لا تنهار مملكة النحل)بوصفها نصًا مسرحيًا بيئيًا. يجمع هذا المسار النقدي بين المورفولوجيا والذكاء الاصطناعي وعلم اللغة البيئي؛ مقترحًا بموجب هذا الجمع (المورفولوجيا البيئية الاصطناعية)، بوصفها محاولة لمجابهة تحديات الذكاء الاصطناعي، وفي هذا تكمن أهمية هذا المسار النقدي الذي توزع على ستة محاور جاءت على إثرها النتائج وقائمة المصطلحات وثبت المصادر والمراجع، فأخذ البحث الشكل الآتي: المحور الأول : ماهية الخطاب الأخضر. المحور الثاني: مسرح الطفل وبناء الفلسفة البيئية. المحور الثالث: تمثلات الفلسفة البيئية في مسرحية حتى لا تنهار مملكة النحل. المحور الرابع: تمثلات نظرية أثر الفراشة في مسرحية حتى لا تنهار مملكة النحل. المحور الخامس:المورفولوجيا البيئية الاصطناعية ومسرح الطفل (الجانب النظري). المحور السادس: حتى لا تنهار مملكة النحل: البنية المورفولوجية والآلية الاصطناعية (الجانب التطبيقي).  | ||
| Keywords | ||
| الخطاب الأخضر; حتى لا تنهار مملكة النحل; المورفولوجيا البيئية الاصطناعية | ||
| 
			 Statistics Article View: 20 PDF Download: 9 			 | 
		||