تطبيقات قياس الشبه في فتوي دار الإفتاء المصرية الأحق بالصلاة على الميت الوالي أم الولي " دراسة مقارنة " | ||
| مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية | ||
| Articles in Press, Accepted Manuscript, Available Online from 20 October 2025 | ||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||
| DOI: 10.21608/sjam.2025.427890.2759 | ||
| Author | ||
| عبدالغفار محمد محمد الفقي* | ||
| معلم خبير | ||
| Abstract | ||
| هذا البحث يتناول مسألة فقهية مهمة في حياة الناس, وهي من أحق بالإمامة بالصلاة على الميت: الوالي, أم الولي؟ فيتناول البحث بيان أقوال الفقهاء في هذه القضية, وكيف نطبق قياس الشبه فيها خاصة عند دار الإفتاء المصرية. فعند اجتماع الإمام أو الوالي مع الولي من عصبة الميت على صلاة جنازة على الميت, فأيهما يقدم؟. وانتهى البحث بأنه إذا كانت صلاة الجنازة في المسجد؛ فيقدم الوالي؛ قطعا للنزاع, فلا يقدم أحد على الإمام في سلطانه, وأما إذا كان خارج المسجد؛ فالأولى الولى؛ لكمال شفقته ورحمته بالميت. تقوم فكرة البحث على محاولة بيان أقوال الفقهاء, وتطبيق قياس الشبه المختلف في حجيته, عند دار الإفتاء المصرية. أهداف البحث 1- التعريف بقياس الشبه. 2- بيان أقوال الفقهاء, وكذلك دار الإفتاء المصرية في هذا الموضوع. 3- بيان القول الراجح في هذا الموضوع. الدراسات السابقة لم أقف على من تناول تطبيق قياس الشبه على هذه المسألة في بحث أكاديمي, أو مقال, أو غيره. خطة البحث: اقتضت خطة البحث تقسيمه إلى: مقدمة, ومبحثين, وخاتمة المقدمة: فيها أسباب اختيار موضوع البحث, وخطته, ومنهجه. المبحث الأول: التعريف بمصطلحات عنوان البحث. المبحث الثاني: أقوال الفقهاء في الأحق بالصلاة على الميت: ويشتمل على مطلبين: المطلب الأول: أقوال الفقهاء في الأحق بالصلاة على الميت. المطلب الثاني: تطبيق قياس الشبه في هذا المسالة, وقول دار الإفتاء فيها. الخاتمة: وتشتمل على أهم النتائج, ثم الفهارس. | ||
| Keywords | ||
| دار الإفتاء المصرية; الميت; صلاة جنازة | ||
|
Statistics Article View: 2 |
||
