موقف الأقباط من معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية(1977-1979م) | ||
| مجلة الدراسات التاريخية والحضارية المصرية | ||
| Volume 10, Issue 19, October 2025, Pages 375-409 PDF (533.36 K) | ||
| Document Type: المقالة الأصلية | ||
| DOI: 10.21608/jhse.2025.405811.1258 | ||
| Author | ||
| هبة شوقي اسماعيل* | ||
| كلية التربيه جامعه عين شمس | ||
| Abstract | ||
| يتناول هذا البحث موقف الأقباط من المعاهدة المصرية الإسرائيلية بداية من عام 1977م، وهو العام الذي أعلن فيه الرئيس السادات أثناء خطابه أمام مجلس الشعب في 9 نوفمبر 1977م أنه على استعداد لأن يذهب إلى نهاية الأرض، أو حتى إلى الكنيست الإسرائيلي في القدس المحتلة من أجل السلام، وما أعقب ذلك من ردود فعل من مختلف أنحاء العالم ما بين مؤيد، ومعارض، وصامت. وفي هذا البحث سلطنا الضوء على موقف الأقباط بصفة خاصة -سواء في مصر أو في المهجر- من زيارة القدس مرورًا باتفاقيات كامب ديفيد حتى عام 1979م، وهو العام الذي انتهت فيه المفاوضات بعقد اتفاقية سلام بين مصر وإسرائيل، أنهت حالة الحرب-كما أعلنوا- بينهما بوساطة الولايات المتحدة الأمريكية برئاسة الرئيس الأمريكي جيمي كارتر(Jimmy Carter)، والتي عرفت باسم معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، وأيضًا تم رصد رد الفعل القبطي إزاء هذا الحدث المهم تاريخيًا. أما عن نقطة البداية والنهاية، فتحددت نقطة البداية من عام 1977م، وهو العام الذي قرر فيه السادات أن يتقدم خطوة على المسرح السياسي بزيارة القدس، إلا أن هذه الزيارة كان لها صدى كبير في داخل مصر وخارجها؛ لذلك كان الاهتمام بمحاولة تتبع موقف الأقباط من هذه الزيارة، أما نقطة النهاية فتحددت بعام 1979م وهو العام الذي تم فيه توقيع معاهدة السلام المصرية-الإسرائيلية والتعرف على بنود المعاهدة والتطبيع مع إسرائيل، ورصد رد الفعل القبطي منها على المستوى الداخلي والخارجي | ||
| Keywords | ||
| الأقباط; المعاهدة; مصر | ||
|
Supplementary Files
|
||
|
Statistics Article View: 10 PDF Download: 7 |
||