المـعـالجـات الـثـقـافـيـة لـمـسـرحـيـة الـعـاصـفـة لـ ولـيـم شـکـسـبـيـر دراسـة فـي العـاصـفـة أو الـجـزيـرة الـمـسـحـورة (1667) لـ جـون دريـدن و ولـيـم دافـيـنـانـت | ||
حوليات أداب عين شمس | ||
Article 15, Volume 43, إبریل - یونیو (ب) - Serial Number 2, April 2015, Pages 481-512 PDF (661.88 K) | ||
Document Type: المقالة الأصلية | ||
DOI: 10.21608/aafu.2015.7777 | ||
Author | ||
دينا رافت عبد الحميد | ||
Abstract | ||
يـهـدف هـذا الـبـحـث إلى شـرح الـمـفـهـوم الـمعـجـمـي و الأدبـي وکـذلک الـثـقافـي لـمـصـطـلـح "الـمـعـالـجـة". کـمـا يـقـدم آراء الـعـديـد مـن الـنـقـاد حـول مـوضـوع "الـمـعـالـجـة"، مـع الـتـرکـيـز عـلـى آراء ادوارد سـعـيـد، رولان بـارت، جـولـيـا کـريـسـتـيـفـا، و جـيـرار جـيـنـيـت. و يـعـرض الـبـحـث أيـضـا مـعـنـى "الـمـعـالـجـة الـثـقـافـيـة" مـع الإشـارة إلى أنـواع الـمـعـالـجات الـمـخـتـلـفـة الـتـي تـسـتـخـدم فـي تـحـلـيـل الـنـصـوص. و يـقـوم هـذا الـبـحـث بـتـقـديـم تـحـلـيـل لـمـسـرحـيـة الـعاصـفـة أو الـجـزيـرة الـمـسـحـورة (1667) لـ جـون دريـدن و ولـيـم دافـيـنـانـت فـيـمـا يـعـد قـراءة جـديـدة مـن مـنـظـور الـقـرن الـسـابـع عـشـر لـمـسـرحـيـة الـعاصـفـة (1611) و هـى آخـر مـسـرحـيات ولـيـم شـکـسـبـيـر. و يـشـيـر الـبـحـث أيـضـا إلى خـصـائـص الـکـلاسـيـکـيـة الـجـديـدة حـيـث يـقـوم بـتـطـبـيـقـها عـلى الـمـسـرحـيـة. هـذا و يـعـرض الـبـحـث مـقـارنـة بـيـن الـنـص الأصـلي و الـنـص الـمـعـالج فـيـما يـتـوافـق مـع الـذوق الأدبـي لـجـمـهـور الـقـرن الـسـابـع عـشـر. | ||
References | ||
| ||
Statistics Article View: 331 PDF Download: 544 |