کيف تقود وزارة التعليم بالمملکة العربية السعودية مؤسساتها التربوية وتوجهها للتغيير والتطوير بما يخدم مجتمعاتها | ||||
مجلة القراءة والمعرفة | ||||
Article 9, Volume 20, الجزء الثانى 220 فبرایر, February 2020, Page 271-295 PDF (430.47 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
عــــــلي بن عيــــــــضة المــــــــالکي | ||||
السعودية | ||||
Abstract | ||||
ونظرًا لما للمؤسسات التربوية من أهمية في التربية والتوجيه فقد خطت وزارة التعليم في المملکة العربية السعودية خطوات متقدمة نحو تأصيل دور المدارس في مجتمعاتها وقادتها لتکون المکون الأساسي في خدمة المجتمع ، ومنحتها أدوارًا ساهمت في جعل تلک المجتمعات أکثر ديمومة وأکثر استمرارية حيث فتحت أبوابها لأبنائها في الفترات المسائية ليمارسوا هواياتهم وينهلوا من العلوم والمعارف فاستحدثت برامج جديدة وعصرية أطلقت عليها أندية مدارس الحي ، والحي المتعلم ومدارس تعليم الکبار ، واستوعبت کافة الشرائح على اختلاف ميولها وملأت وقت الفراغ بالمفيد فأضحى الأنام في حرکة دءوبة وأمست تلک المؤسسات حواضن فکرية واجتماعية تتهافت إليها النفوس ؛ لترتوي من فيضها العلمي والتربوي . | ||||
Statistics Article View: 55 PDF Download: 68 |
||||