مکانة الفلسفة في المجتمع العربي المعاصر | ||||
مجلة القراءة والمعرفة | ||||
Article 9, Volume 18, الجزء الأول 202 أغسطس, August 2018, Page 207-233 PDF (741.48 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/mrk.2018.100587 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
حنان الغوات | ||||
کلية التربية – جامعة عين شمس | ||||
Abstract | ||||
کل إنسان يسکنه فيلسوف بالمعنى الأفلاطوني، ذلک أن الإنسان بما هو إنسان، لابد له من التفکير، والتفکير مطية الفلسفة،([1]) وهو ما يؤکده (برادلي) : " افتح عينيک جيداً ، وتأمل طبيعة البشر – أکان يمکن أن يقلع الإنسان عن التفکير والتأمل؟ أن العالم بالنسبة له – ومشارکته فيه – موضوع طبيعي للتفکير ، وسوف يظل کذلک إن الميتافيزيقا ترتکز في قيامها على طبيعة البشر، على الرغبة في التفکير في الواقع ومحاولة فهمه".([2]) ([1]) أحمد فؤاد الأهواني : معاني الفلسفة، دار إحياء الکتب العربية، القاهرة، 1947، ص 9. ([2]) إمام عبدالفتاح إمام : مدخل إلى الفلسفة، دار الثقافة ، القاهرة، 1986، ص ص 9-10. | ||||
Statistics Article View: 100 PDF Download: 1,062 |
||||