تاريخ الحرکة الأدبية في الأندلس: الأعلم الشنتمري في ظل دولة بني عباد ملوک إشبيلية نموذجًا | ||||
دورية کان التاريخية: المستقبل الرقمي للدراسات التاريخية | ||||
Article 9, Volume 6, Issue 20, June 2013, Page 76-83 PDF (380.89 K) | ||||
Document Type: الدراسات التاریخیة والأثریة والتراثیة | ||||
DOI: 10.21608/kan.2013.106888 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
عبد الرحمان بن لحسن | ||||
أستاذ مساعد النقد الأدبي - کلية الأدب العربي واللغات والعلوم - جامعة بشار - الجمهورية الجزائرية. | ||||
Abstract | ||||
لا يختلف اثنان أن الحرکة الأدبية في الأندلس کانت نشيطة ومزدهرة وذلک للأسباب التالية: استقرار العرب في الأندلس زهاء ثمانية قرون (92ه-711م إلى 897ه-1492م ). وتشجيع الحکام - الذين کانوا بدورهم طلاب علم وأدباء وشعراء– العلماء وتحفيزهم وتقديم الهدايا والعطايا لهم. وجلب العلماء من المشرق والتقرب إليهم. وإنشاء الدواوين المختلفة وإقامة الندوات والمناظرات. بالإضافة إلى البيئة الساحرة والجمال الفتان. وبالتالي خاضوا جميع الفنون وبرعوا فيها، ففي الشعر نظموا في الأغراض التقليدية وتوسعوا فيها کالغزل والتصوف والرثاء وطوروها، فنجد رثاء المدن والممالک وشعر الاستغاثة، الموشحات والأزجال، الشعر التعليمي الذي انفردوا به على شکل النظم (قواعد وأحکام) في اللغة والفقه والتاريخ. أما في النثر فقد تخصصوا في الخطابة والرسالة والمناظرة والمقامة، وکل منها کان له ظروف إيجادها وحدوثها. لا يکفي المقام لسردها والتوسع فيها، ولذلک فقد أنجبت الأندلس فطاحل وعمالقة في شتى الفنون، وسوف تتناول صفحات المقال أحدها وهو الأعلم الشنتمري، نظرًا لمکانته وصولته، وإسهاماته في جوهرتنا الأندلس. الاستشهاد المرجعي بالدراسة: عبد الرحمان بن لحسن، "تاريخ الحرکة الأدبية في الأندلس: الأعلم الشنتمري في ظل دولة بني عباد ملوک إشبيلية نموذجًا".- دورية کان التاريخية (علمية، عالمية، مُحکَّمة).- العدد العشرون؛ يونيو 2013. ص 76 – 83. | ||||
Keywords | ||||
الشنتمري; الغرب الإسلامي; ملوک إشبيلية; ملوک الطوائف; تاريخ الأندلس | ||||
Statistics Article View: 97 PDF Download: 96 |
||||