سيميائية صورة الاحتجاجات الشعبية في القنوات الفضائية المصرية دراسة تحليلية | ||||
المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال | ||||
Article 7, Volume 1, Issue 1, January 2017, Page 140-148 PDF (484.99 K) | ||||
Document Type: الأبحاث العلمیة حول الإعلام وأقسامه | ||||
DOI: 10.21608/mktc.2017.112794 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Abstract | ||||
عاصرت مصر على مر الزمان کأي دولة في العالم احتجاجات شتى لمطالب کُثر، إلا أنه مع بداية القرن الحالي، والتطور التقني الملازم له، باتت الصورة الإخبارية في صناعة الإعلام تلعب دوراً خطيراً في تغطية وتحليل الأحداث التابعة لأزمات کالاحتجاجات، خاصة تلک المتحکمة في مصير شعوب؛ وذلک إما ببناء فکرة ما حول القضية ودعمها أو بهدمها وتغييرها لدى المتلقي من خلال ترکيب الخطاب الحسي واللغوي معاً في بناء الرسالة الإعلامية. کما قال مقديشو ستامهايم (Mogadiscio Stammheim) بهذا الصدد: "جعلت الميديا من نفسها أداة إدانة أخلاقية للإرهاب ولاستغلال الخوف لأغراض سياسية، ولکنها نشرت في الوقت نفسه، وبکل غموض، الإعجاب الخام بالفعل الإرهابي[1]". ثمة قلق واضطراب يخيم على الرأي العام، عندما يتعلق الوضع بأحداث تهز کيان شعب ومع ذلک فالحقيقة ليست جلية بالقنوات التلفزيونية، کما يملأها التناقض أحياناً في الوقت الذي يتطلب أن تمثل فيه هذه القنوات عين ولسان الشعب في الأحداث. لذا فإن الباحثة تنوي رصد صورة الاحتجاجات کما عرضتها القنوات الفضائية المصرية القومية والخاصة ومقارنتها ببعضها وبالواقع، استناداً إلى السيميائية وأدوات التحليل السيميائي، لمحاولة فهم ومعرفة الاستراتيجيات الإعلامية المختلفة المتبعة من قبل القنوات الفضائية المصرية محل الدراسة وکيفية طرحها للاحتجاجات، وکذلک الوقوف على مرجعها المحرک والعوامل المؤثرة فيها. (1) جان بودريار، المصطنَع والاصطناع، ترجمة: جوزيف عبد الله، ط1 (بيروت: مرکز دراسات الوحدة العربية، 2008)، ص: 154 | ||||
Highlights | ||||
تساؤلات الدراسة: تطرح الدراسة تساؤلاً رئیسیاً یتفرع منه عدة تساؤلات فرعیة لتحلیل بنیة الصورة السیاسیة التلفزیونیة، هو:
"کیف تناولت القنوات الفضائیة المصریة الاحتجاجات الشعبیة المصریة فی ضوء السیاسات المختلفة لتلک القنوات وتوجهاتها؟" | ||||
Keywords | ||||
سيميائية; الاحتجاجات الشعبية; القنوات الفضائية | ||||
Supplementary Files
|
||||
Full Text | ||||
سیمیائیة صورة الاحتجاجات الشعبیة فی القنوات الفضائیة المصریة دراسة تحلیلیة هدیل جابر عبد العزیز [1]
مقدمة: عاصرت مصر على مر الزمان کأی دولة فی العالم احتجاجات شتى لمطالب کُثر، إلا أنه مع بدایة القرن الحالی، والتطور التقنی الملازم له، باتت الصورة الإخباریة فی صناعة الإعلام تلعب دوراً خطیراً فی تغطیة وتحلیل الأحداث التابعة لأزمات کالاحتجاجات، خاصة تلک المتحکمة فی مصیر شعوب؛ وذلک إما ببناء فکرة ما حول القضیة ودعمها أو بهدمها وتغییرها لدى المتلقی من خلال ترکیب الخطاب الحسی واللغوی معاً فی بناء الرسالة الإعلامیة. کما قال مقدیشو ستامهایم (Mogadiscio Stammheim) بهذا الصدد: "جعلت المیدیا من نفسها أداة إدانة أخلاقیة للإرهاب ولاستغلال الخوف لأغراض سیاسیة، ولکنها نشرت فی الوقت نفسه، وبکل غموض، الإعجاب الخام بالفعل الإرهابی[2]". ثمة قلق واضطراب یخیم على الرأی العام، عندما یتعلق الوضع بأحداث تهز کیان شعب ومع ذلک فالحقیقة لیست جلیة بالقنوات التلفزیونیة، کما یملأها التناقض أحیاناً فی الوقت الذی یتطلب أن تمثل فیه هذه القنوات عین ولسان الشعب فی الأحداث. لذا فإن الباحثة تنوی رصد صورة الاحتجاجات کما عرضتها القنوات الفضائیة المصریة القومیة والخاصة ومقارنتها ببعضها وبالواقع، استناداً إلى السیمیائیة وأدوات التحلیل السیمیائی، لمحاولة فهم ومعرفة الاستراتیجیات الإعلامیة المختلفة المتبعة من قبل القنوات الفضائیة المصریة محل الدراسة وکیفیة طرحها للاحتجاجات، وکذلک الوقوف على مرجعها المحرک والعوامل المؤثرة فیها. مشکلة الدراسة: فی ضوء الدراسات السابقة یتضح أن للصورة دور فعال فی التعرف على اتجاهات وأهداف القائمین بالاتصال السیاسیة، تجاه الاحتجاجات التی شغلت مصر منذ بدایة ظهورها کحرکات لها مطالب سیاسیة وفئویة شتى إلى تطورها لثورة شعبیة. تضارب الآراء والمعلومات السیاسیة المطروحة من قبل القنوات الفضائیة المصریة، بشأن الاحتجاجات الشعبیة المصریة والمشارکین بها، واختلاف الآراء حول من تُحمله هذه القنوات مسئولیة الاحتجاجات وکذلک اختلاف الأفکار والآراء السیاسیة التی تقدمها عن الاحتجاجات، والتی قد تتخذ شکل قوالب فکریة لفترة معینة مما قد یؤثر على إدراک المتلقی وتفسیره لمدلولات الرسالة. کما أنه مع التطور التقنی لآلیات انتاج الصورة التلفزیونیة قد یصبح التمییز بین "الصورة التلفزیونیة بعناصرها المرئیة والصوتیة التی تعرض الواقع السیاسی عامة والاحتجاجات الشعبیة "موضوع الدراسة" خاصة بشکل موضوعی وتلک التی تعرضه بصورة تغایر الواقع بطریقة تخدم أغراضها" أمراً صعباً. ففی الاحتجاجات إذا لم تُنقل الصورة بحیادیة، فإنها تخضع إما لتهویل مبالغ فیه لإثارة الذعر أو تخضع لتهوین مفرط لبث الشعور بالأمان والرضا أو لهما معاً أی توظیفهما معاً لخدمة الاتجاه العام للقناة. وعلیه، تسعى الدراسة لتحلیل طبیعة المعالجة الإخباریة للاحتجاجات الشعبیة فی القنوات الفضائیة المصریة سیمیائیاً؛ لرصد مکوناتها ومعاییرها وأبعادها والتعرف على الاستراتیجیات التی أرستها تلک القنوات أثناء بناءها المحتوى. أهمیة الدراسة:
تساؤلات الدراسة: تطرح الدراسة تساؤلاً رئیسیاً یتفرع منه عدة تساؤلات فرعیة لتحلیل بنیة الصورة السیاسیة التلفزیونیة، هو:
"کیف تناولت القنوات الفضائیة المصریة الاحتجاجات الشعبیة المصریة فی ضوء السیاسات المختلفة لتلک القنوات وتوجهاتها؟" ویندرج تحت هذا التساؤل عدة تساؤلات فرعیة:
نوع الدراسة: تنتمی هذه الدراسة لنوعیة الدراسات الکیفیة التی تحدد اتجاهات البحث فی الظاهرات والمشکلات الإعلامیة فی وجود أفکار یضعها الباحث من خلال آلیات التعامل مع الظاهرة التی تجعل الباحث یصف الظواهر الإعلامیة بناءً على التأمل والإطار النظری للتجارب السابقة ومحاولة الکشف الاقتراب مما یعتقده صائب فی حرکة هذه الظاهرة وعناصرها[3]. مناهج الدراسة: منهج المسح الإعلامی: تعتمد الدراسة على فئة المسوح الوصفیة التحلیلیة والتی تعمل على التعرف على العلاقة الارتباطیة بین متغیرین أو أکثر مما یساعد على التوصل إلى نتائج تفسیریة[4]. وذلک لقراءة وتحلیل برامج الأحداث الجاریة المصریة التی تعرض الاحتجاجات الشعبیة. تعتمد الدراسة على أسلوب المقارنة المنهجیة وهو أسلوب یستخدم للموازنة بین فئات فی تحلیل المحتوى الإعلامی عبر فترة زمنیة معینة أی مقارنة نتائج التحلیل بین المراحل التاریخیة لما قیل فی هذه المراحل والفترات[5]. تهدف الباحثة من استخدام هذا الأسلوب إلى إجراء مقارنة بین صورة الاحتجاجات فی برامج الأحداث الجاریة فی القنوات التلفزیونیة المصریة الحکومیة والخاصة خلال ثورة 25 ینایر، ورصد تغطیة بدایة الثورة، وسطها، وآخرها فی کل قناة على حدة ومقارنتهما ببعض. أدوات الدراسة: تعتمد الدراسة على مقاربة التحلیل السیمیائی وهی کل عملیة تأمل للدلالة، أو فحص لأنماطها، أو تفسیر لکیفیة اشتغالها، من حیث شکلها وبنیتها، أو من حیث انتاجها واستعمالها وتوظیفها[6] حیث أن التحلیل الدلالی للمضمون یعطی إمکانات منهجیة، أکبر من تحلیل المضمون وفی هذا السیاق رصد دنیس ماکویل Mcquail الفروق بین الأداتین[7]:
منهجیة قراءة برامج الأحداث الجاریة: تعتمد الدراسة خلال القراءة التحلیلیة لبرنامجی العینة على استمارة تحلیل سیمیائی تشمل العناصر التالیة: القائم بالاتصال: القناة / البرنامج/ مقدم البرنامج/ المراسل/ الضیوف/ المداخلات التلیفونیة. تاریخ الحلقة. قیاس مهنیة البرنامج التلفزیونی: الدقة/التوازن فی العرض/الصدق والأمانة/الکیفیة/المصلحة العامة وبتحلیل الصورة التلفزیونیة سیمیائیاً، من خلال وحدتین: الأولى، تحلیل خطاب الصورة. الثانیة، تحلیل خطاب القائم بالاتصال (المذیع/ المراسل/ الضیف) أولاً: تحلیل خطاب الصورة: تعتمد الدراسة على عناصر التدلال الثلاثة لبیرس، الإشارة، الموضوع، والمعنى، فی تحلیل محتوى تغطیة الاحتجاجات فی حلقات البرامج عینة البحث سیمیائیاً. بالاستعانة بالعناصرالتالیة: الصورة: - الأشخاص: مدنی، قوات أمن، مراسل القناة، آخرون. - التصویر: أحجام اللقطات، زوایا التصویر، الإضاءة والتوقیت. - نوع الصورة: حیة/ أرشیفیة-ثابتة/ متحرکة. - المونتاج: طریقة ربط اللقطات وتکوین المشاهد. - المکان: الأماکن المصورة فی التقاریر. الصوت: المؤثرات الصوتیة: الطبیعیة والصناعیة وطریقة توظیفها. أصوات الهتافات/ صراخ/ ضرب قنابل غاز-خرطوش-رصاص/ طبول/ أغانی وطنیة/ إحتفالات/ غناء. تفریغ النص المسموع: - استطلاع الرأی العام. VOX POP “voice of people” & SB “sound bite” - کلام المراسل. ثانیاً: تحلیل خطاب القائم بالاتصال (المذیع/ المراسل/ الضیف): تعتمد الدراسة على المغالطات المنطقیة للدکتور عادل مصطفى لمحاولة فهم صورة الاحتجاجات فی حلقات البرامج عینة البحث. من خلال: تفریغ النص المسموع: کلام مقدم البرنامج والضیوف والمداخلات التلفونیة، مدى تحقق العناصر المهنیة لانتاج الخبروتوافر المغالطات المنطقیة فی الکلام. مجتمع الدراسة: هو مجموع المصادر التی نُشر أو أُذیع فیها المحتوى المراد دراسته خلال الإطار الزمنی للبحث[8]. استهدفت الدراسة تحلیل مضمون القنوات الفضائیة المصریة التی غطت الاحتجاجات الشعبیة المصریة سیمیائیاً. ولما کان من الصعب إجراء هذه الدراسة بأسلوب الحصر الشامل لطول الإطار الزمنی للدراسة (فترة الاحتجاجات الشعبیة فی مصر) وکذلک لاتساع مجتمع الدراسة حیث تتعدد القنوات الفضائیة المصریة، لذا قامت الباحثة باستخدام أسلوب العینة. الإطار الزمنی للدراسة: نظراً لکثرة الاحتجاجات الشعبیة التی حدثت فی مصر، اختارت الباحثة عینة عمدیة، وهی: ثورة 25 ینایر (18 یوم)، لاعتبارها بدایة إعلاء الصوت المصری ضد النظام الحاکم، وبدایة السعی للتعبیر عن الرأی بحریة وشجاعة. عینة الدراسة:
راعت الباحثة فی اختیار العینة، تمثیل القنوات المصریة وفقا لتوجهاتها والسیاسات التحریریة المختلفة. وعلیه، قامت الباحثة باختیار عینة عمدیة من القنوات تتمثل فی التالی: أولا: القنوات الفضائیة المصریة الحکومیة: القناة الفضائیة المصریة ثانیا: القنوات الفضائیة المصریة الخاصة: قناة دریم الثانیة الفضائیة حیث تمثل أول قناة کبدایة لظهور الإعلام التلفزیونی الخاص بمصر. ونظراً لطبیعة الدراسة فإن تحلیل المضمون سیرکز على قوالب برامجیة معینة، وهی برامج الأحداث الجاریة والتقاریر الإخباریة بها التی غطت الاحتجاجات.
تم الترکیز على البرامج المسائیة، لأنها تحظى بعدد مشاهدات أکبر مقارنة بنظیرتها الصباحیة. وعلیه، تم اختیار برنامج العاشرة مساءً من قناة دریم، وبرنامج مصر النهاردة من القناة الفضائیة المصریة.
ستسحب عینة عمدیة وفقاً للحلقات المتاحة بالتمثیل التالی:
أهم النتائج: تغطیة بدایة الثورة فی البرنامجین: 1- غیاب الطرف الثائر لمطالبه فی الحلقتین، مما حقق النظرة العلویة التی نبذها الثوار مراراً فی عدم سماعهم والحدیث نیابة عنهم. واکتفت الحلقتین بتحلیل الأحداث وتقدیم النصح والتوجیه. 2- کررت الحلقتین اللقطات الأرشیفیة فی التقاریر ذاتها المصورة للاحتجاجات، کما غابت التغطیة المسائیة بالمیادین الکبرى التی بها احتجاجات وأهمها میدان التحریر وکذا اقتصرت کلتا الحلقتین على تغطیة القاهرة دون المحافظات الأخرى، کالسویس والاسکندریة. 3- اتخذت الحلقتین منهج المقارنة بین أماکن تضج بالاحتجاجات وأخرى خالیة، لتوضحا أن الأحداث عابرة بدلیل أن هناک أماکن خالیة من الاحتجاجات، وذلک طبیعی فی حالة أن الثورة کانت فی بدایتها ترسی قواعدها، ولکن یحسب للقناة الفضائیة المصریة أنها عرضت حتى ولو لقطتین للأحداث المسائیة مقارنة بقناة دریم 2 الفضائیة. تغطیة وسط الثورة، یومی 5 فبرایر، 7 فبرایر 2011 فی البرنامجین: 1- تجسید صورة "البطل" فی وائل غنیم، من خلال مذیعة وضیوف برنامج العاشرة مساءً، بینما اکتفى برنامج مصر النهاردة بتقدیمها من خلال الضیفة إسراء عبد الفتاح. 2- التأکید فی الحلقتین على التجاهل المتعمد لثورة الشباب، والنظرة العلویة فی التعامل مع الأمور والأحداث، ولکن على لسان الضیوف. 3- تضامن برنامج العاشرة مساءً مع شهداء الثورة بینما لم یبد برنامج مصر النهاردة أی تعاطف. 4- تشابهت الحلقتین فی تقدیم التطورات بشأن الأحداث من خلال استودیو تحلیلی، ولم یکن هناک تغطیة حیة من المیدان. إلا أن برنامج العاشرة مساءً قدم فیدیو من لقطات أرشیفیة للثورة أثناء الحلقة. 5- تطور المنطوق اللغوی فی الحلقتین، فظهرت کلمات کثورة وثوار وارحل، ورحیل النظام، وغیرها. 6- انتشار التخویین بین جمیع الأطراف. 7- قدم برنامج مصر النهاردة فکرة "استکمال الفترة الرئاسیة"، بینما قدم برنامج العاشرة مساءً فکرة "استمرار الثورة"، وهو ما یتوافق مع مطلب الشعب حینها. تغطیة نهایة الثورة، یوم التنحی 11، 16 فبرایر 2011فی البرنامجین: 1- تحققت حریة الرأی بعض الشیء وغاب الفعل الرقابی المشدد عن طرح الموضوعات والقضایا السیاسیة بعد تنحی الرئیس الأسبق محمد حسنی مبارک؛ ظهر ذلک بتناول بعض أخطاء نظام الرئیس الأسبق محمد حسنی مبارک، وظهور شخصیات کان قد تم حظرها من الظهور على الشاشتین کمحمود سعد على القناة الفضائیة المصریة، ومحمد حسنین هیکل على قناة دریم 2 الفضائیة. 2- الاعتراف بالأخطاء، لتجنبها مستقبلاً، حیث أن الإقرار بالخطأ یعد بدایة للنهوض والسعی لبناء مستقبل أفضل. 3- لازالت تغطیة الأحداث ونقلها بث مباشر من أماکنها غائبة عن القناتین حتى بعد توافر مناخ من الحریة. 4- من الملاحظ أن الأخطاء السابقة فی طرح المضامین السیاسیة قد تلاشت تدریجیاً إلى حد ما عن بدایة ووسط الثورة.
المراجع:
http://post2modernisme.blogspot.com.eg/2016/12/blog-post_84.html
[1] باحثة ماجستیر بکلیة الاداب قسم الاعلام – جامعة جنوب الوادى (1) جان بودریار، المصطنَع والاصطناع، ترجمة: جوزیف عبد الله، ط1 (بیروت: مرکز دراسات الوحدة العربیة، 2008)، ص: 154 [3] محمد عبد الحمید، البحث العلمی فی الدراسات الإعلامیة، ط2 (القاهرة: عالم الکتب، 2004)، ص: 292 [4] سامی طایع، مقدمة فی مناهج البحث، (القاهرة، 2004)، ص:122 [5]محمد عبد الحمید، البحث العلمی فی الدراسات الإعلامیة، مرجع سابق، ص:179 [6]عبد الواحد المرابط، "السیمیاء العامة وسیمیاء الأدب"، (الدار العربیة للعلوم ناشرون)، ص:7 نقلاً عن مدونة الحداثة وما بعد الحداثة مقال علمی بعنوان السیمیائیة والأسلوبیة والتداولیة: المفهوم والاشتغال: د.خالد کاظم حمیدی متاح أون لاین: http://post2modernisme.blogspot.com.eg/2016/12/blog-post_84.html [7] محمد حسام الدین، "المسئولیة الاجتماعیة للصحافة"، ط1 (القاهرة: الدار المصریة اللبنانیة، 2003) ص: 157،156 [8] محمد عبد الحمید، تحلیل المحتوى فی بحوث الإعلام، (بیروت: دار الهلال، 2009)، ص:91 | ||||
References | ||||
المراجع:
http://post2modernisme.blogspot.com.eg/2016/12/blog-post_84.html
| ||||
Statistics Article View: 186 PDF Download: 370 |
||||