التحليل السيميولوجي لأفلام الرسوم المتحرکة العربية والأمريکية وانعکاسها علي الوعي الثقافي لدي الطفل المصري"دراسة تحليلية مقارنة " | ||||
المجلة العلمية لبحوث الإعلام و تکنولوجيا الإتصال | ||||
Article 8, Volume 1, Issue 1, January 2017, Page 148-155 PDF (355.97 K) | ||||
Document Type: الأبحاث العلمیة حول الإعلام وأقسامه | ||||
DOI: 10.21608/mktc.2017.112796 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Abstract | ||||
اننا نعيش اليوم عصر ثقافة ما بعد المکتوب عصر الصورة ، وان المعرکة تدور رحاها اليوم بين الدول الکبرى وهيمنتها علي الدول الفقيرة من خلال السيطرة علي الصورة بشتي أنواعها ومختلف معانيها بدءاً بالصورة التلفزيونية عبر القنوات الفضائية والصورة السينمائية وأفلام الرسوم المتحرکة وکتب الأطفال . وللرسوم المتحرکة أثر کبير في بناء شخصية الطفل باعتبارها من أهم العناصر التي تنقل المعلومات والمفاهيم بصورة متسلسلة وقصصية ولذلک تعتبر سلاج ذو حدين موجه لعقول الأطفال ، فمن الناحية الظاهرة تحمل التسلية والمتعة للطفل والباطن تحمل دلالات ورموز خفية للسيطرة علي عقول الأطفال وبناء ثقافتهم المستقبلية داخل المجتمع . حيث أن عملية التثقيف مستمرة لا تتوقف عند سن معينة إلا أن اللبنة الأولي في بناء الإنسان ثقافياً تبدأ في مرحلة الطفولة وما يُعطي في هذه المرحلة من مراحل النمو تعتبر أکثر أهمية من غيرها ، فمرحلة الطفولة تسهم اسهاماً هاماً ورئيسياً وحاسماً في بناء الشخصية من شتي النواحي الاجتماعية والنفسية والعقلية وبالتالي الثقافية . وبهذا الصدد يجب الانتباه إلي أفلام الرسوم المتحرکة الوافدة ، حيث نجد أنها تحاکي مواقف إيحائية توجه إلي الطفل العربي ، وتحمل مضامين تتضمن الفزع والخوف والرهبة ، وإثارة مواقف العطف علي الشخصيات التي تدل علي الشر والسخرية ، کما أنها تحمل مضامين منافية لأخلاق مجتمعنا في بعض الأحيان . وتتزايد التحديات التي تواجه منطقتنا العربية علي اختلاف أنواعها يوما بعد يوم بسبب التطور في عالم المعلومات والاتصالات ـ، في اطار ذلک تسعي الدراسة للإجابة علي تساؤل ما نوعية الدلالات الثقافية التي تقدمها أفلام الرسوم المتحرکة للطفل المصري وذلک من خلال دراسة تحليلية سيميولوجية مقارنة علي عينة عمدية من فيلمي ( الملک ) و ( Tangled ) باستخدام اداة التحليل السيميائي لکشف الدلالات الثقافية الخفية ، ومنهج المسح بالاستعانة بنظرية جماليات التلقي للتعرف علي الکيفية التي تؤثر بها هذه الأفلام علي ثقافة الطفل المصري | ||||
Highlights | ||||
| ||||
Keywords | ||||
التحليل السيميولوجى; افلام الرسوم المتحرکة; الوعى الثقافى; الطفل المصري | ||||
Supplementary Files
|
||||
Full Text | ||||
التحلیل السیمیولوجی لأفلام الرسوم المتحرکة العربیة والأمریکیة وانعکاسها علی الوعی الثقافی لدی الطفل المصری"دراسة تحلیلیة مقارنة " دعاء احمد رمضان عبدالله[1] مقدمة الدراسة اننا نعیش الیوم عصر ثقافة ما بعد المکتوب عصر الصورة ، وان المعرکة تدور رحاها الیوم بین الدول الکبرى وهیمنتها علی الدول الفقیرة من خلال السیطرة علی الصورة بشتی أنواعها ومختلف معانیها بدءاً بالصورة التلفزیونیة عبر القنوات الفضائیة والصورة السینمائیة وأفلام الرسوم المتحرکة وکتب الأطفال . وللرسوم المتحرکة أثر کبیر فی بناء شخصیة الطفل باعتبارها من أهم العناصر التی تنقل المعلومات والمفاهیم بصورة متسلسلة وقصصیة ولذلک تعتبر سلاج ذو حدین موجه لعقول الأطفال ، فمن الناحیة الظاهرة تحمل التسلیة والمتعة للطفل والباطن تحمل دلالات ورموز خفیة للسیطرة علی عقول الأطفال وبناء ثقافتهم المستقبلیة داخل المجتمع . حیث أن عملیة التثقیف مستمرة لا تتوقف عند سن معینة إلا أن اللبنة الأولی فی بناء الإنسان ثقافیاً تبدأ فی مرحلة الطفولة وما یُعطی فی هذه المرحلة من مراحل النمو تعتبر أکثر أهمیة من غیرها ، فمرحلة الطفولة تسهم اسهاماً هاماً ورئیسیاً وحاسماً فی بناء الشخصیة من شتی النواحی الاجتماعیة والنفسیة والعقلیة وبالتالی الثقافیة . وبهذا الصدد یجب الانتباه إلی أفلام الرسوم المتحرکة الوافدة ، حیث نجد أنها تحاکی مواقف إیحائیة توجه إلی الطفل العربی ، وتحمل مضامین تتضمن الفزع والخوف والرهبة ، وإثارة مواقف العطف علی الشخصیات التی تدل علی الشر والسخریة ، کما أنها تحمل مضامین منافیة لأخلاق مجتمعنا فی بعض الأحیان . وتتزاید التحدیات التی تواجه منطقتنا العربیة علی اختلاف أنواعها یوما بعد یوم بسبب التطور فی عالم المعلومات والاتصالات ـ، فی اطار ذلک تسعی الدراسة للإجابة علی تساؤل ما نوعیة الدلالات الثقافیة التی تقدمها أفلام الرسوم المتحرکة للطفل المصری وذلک من خلال دراسة تحلیلیة سیمیولوجیة مقارنة علی عینة عمدیة من فیلمی ( الملک ) و ( Tangled ) باستخدام اداة التحلیل السیمیائی لکشف الدلالات الثقافیة الخفیة ، ومنهج المسح بالاستعانة بنظریة جمالیات التلقی للتعرف علی الکیفیة التی تؤثر بها هذه الأفلام علی ثقافة الطفل المصری مشکلة الدراسة نظراً لأن تحدید المشکلة البحثیة أحد أهم الخطوات التی تؤثر تأثیراً کبیراً فی سیر البحث أمکن للباحث تحدید المشکلة بناء علی استعراض نتائج الدراسات السابقة بمساهمة أفلام الرسوم المتحرکة فی تشکیل الوعی الثقافی لدی الطفل ، حیث یُعد الطفل اللبنة الأساسیة فی أی مجتمع ، فالأطفال بناة المجتمع ومصباح مستقبله وإن إعدادهم وبناءهم بناءاً سلیماً هو أهم ما یضمن سلامة المجتمع وبناءه فی الحاضر والمستقبل . وبما أن للرسوم المتحرکة أثر کبیر فی شخصیة الطفل لذلک تسعی أغلب أفلام الرسوم المتحرکة الموجهة للأطفال أن تفرض مفاهیم ثقافیة ومصطلحات جدیدة من خلال الإیحاءات والدلالات الاتصالیة التی یستقبلها العقل الباطن للطفل وذلک لتغیر المفاهیم الثقافیة التی تعلمها من قبل أو لتکوین مفاهیم ثقافیة جدیدة لدیه . لذا بات من الضروری الکشف عن المضامین والدلالات والرموز الثقافیة فی أفلام الرسوم المتحرکة العربیة والأمریکیة من خلال منهج المسح والمنهج المقارن اعتماداً علی أداة التحلیل السیمیائی لکشف ما وراء اللغة والرموز والعلامات والاشارات وذلک بالتطبیق علی عینة عمدیة للفیلم العربی " الملک " والأمریکی " Tangled" . أهمیة الدراسة
أهداف الدراسة
تساؤلات الدراسة
نوع الدراسة تنتمی هذه الدراسة إلی الدراسات الوصفیة التشخیصیة التی تهدف إلی وصف البنی لأفلام الرسوم المتحرکة المقدمة للأطفال سیمیائیاً وتفکیکها من خلال التفاصیل المکونة للفلمین ثم إعادة ترکبیها للوصل إلی بنی کلیة تهدف إلی الرصد الإجمالی للظاهرة . منهج الدراسة
1- المنهج المقارن : لملاحظة ورصد أوجه الشبه والاختلاف والدلالات الجزئیة والکلیة التی تتضمنها الأفلام ، وهو منهج متعدد الأدوات ، یستخدم فی مجالات الوصف والتفسیر والتحلیل والتنبؤ ، وتتم المقارنة علی مستویین هما : أ- المستوی الأفقی : حیث یمکن الوصول من خلاله إلی الدلالات الصغرى بالفیلمین من خلال تحلیل کل فیلم بشکل منفصل . ب- المستوی الرأسی : حیث یتیح للباحث الوصول إلی الدلالات الکبرى من خلال مقارنة الدلالات الصغرى لکلا الفیلمین أدوات الدراسة أستعان الباحث بأداة التحلیل السیمیائی فی تحلیل الأفلام عینة الدراسة ، فطرق تحلیل الأفلام تختلف باختلاف الهدف الذی تسعی الیه الدراسة ویتم ذلک باختیار طریقة التحلیل التی تشمل عملیة الوصول إلى الهدف الرئیسی، واستخراج وحدات التحلیل، لذلک اعتمدنا على المدخل السیمیولوجی وھو أکثر المداخل صلة بمجال تحلیل الأفلام لترکیزه علی الکثیر من التفاصیل الخاصة بالزوایا الاجتماعیة، الثقافیة، السیکولوجیة والسیاسة للوصول إلى تفسیر المعنى المنتج عینة الدراسة اعتمدت الدراسة علی عینة عمدیة لفیلمی ( الملک ) و (Tangled) وتحددت عینة الدراسة من خلال ثلاثة أبعاد کالتالی :- 1- البعد المکانی : تعتمد الدراسة علی تحلیل أفلام الرسوم المتحرکة العربیة والأمریکیة تم اختیار العینة وفقاً لشرکة الانتاج ، عمد الباحث فی اختیار شرکة والت دیزنی حیث انها الشرکة الأولی لإنتاج الأفلام الطویلة فی الولایات المتحدة الأمریکیة ، وشرکة الصالح للإنتاج والتوزیع الفنی حیث انها من أوائل الشرکات العربیة لإنتاج أفلام الرسوم المتحرکة الطویلة ویعتبر فیلم الملک فیلم انتاج عربی خالص وقد تم عرض هذین الفیلمین علی أکثر من قناة فضائیة للأطفال مثال ( میکی ، سمسم ) . 2- البعد الزمانی : تم اختیار الافلام من انتاج أواخر العقد الأول للألفیة الثانیة وهذه الفترة تتناسب مع عمر الطفل وبالتالی امکانیة تعرضه لهذه الأفلام أکثر من مرة . 3- البعد الموضوعی : عمد الباحث فی اختیار موضوعین مختلفین للأفلام حتی لا یؤثر الاختیار علی نوعیة الثقافة المتواجدة بالفیلم ، نجد فی الفیلمین تشابه بین الشخصیات والطبقات الاجتماعیة والاقتصادیة وحیاة الأبطال ، والتاریخ الزمنی للأحداث متوحد فکلا الفیلمین تدور أحداثهم فی زمن قدیم هذا اتاح للباحث التوازن فی التحلیل وطرق الثقافة المقدمة وطرق التعامل والتحیة والادوات وطرق المعیشة . مفهوم السیمیولوجیا وموضوعها السیمیولوجیا مصطلح مشتق من الکلمة الیونانیة (Semeion) الذی یعنی علامة ، و(Logos) الذی یعنی خطاب وبناءً علیه فالسیمیولوجیا تُعنی " خطاب العلامة " أی ما تقوله العلامة([2]) . التعریف الاصطلاحی :هی علم یدرس حیاة العلامات داخل المجتمع .([3]) تعریف المعجمین للمصطلح , فنجد تعاریف کثیرة جدا ، لذلک سنختار فقط معجم (روبیر) فقد اورد فی تعریف السیمیولوجیا ما یلی:- 1- نظریة عامة للأدلة وسیرها داخل الفکر . 2- نظریة للأدلة والمعنی وسیرها فی المجتمع .([4] ) عرف سوسیر السیمیولوجیا : علم یدرس دور الاشارات کجزء من الحیاة الاجتماعیة أما بالنسبة للفیلسوف الأمریکی تشارلز بیرس فحقل السیمیائیة هو الدستور الشکلانی للإشارات .([5]) لذلک علم السیمیولوجیا هو فکرة دراسة عامة لأنظمة الاشارات التی تشکل مجتمعنا. ان الموضوع الرئیسی للسیمیولوجیا هو السیرورة المؤدیة الی انتاج الدلالة ، أی ما یطلق علیه فی الاصطلاح السیمیائی(Semiosis).([6]) حیث ان السیموزیس یختلف باختلاف انتاج العلامات وما ترید العلامة ایصاله للمتلقی .ومن خلال تمعن التعریفات التی قُدمت للسیمیولوجیا یتضح أنها جمیعاً تتضمن مصطلح العلامة ویعنی هذا أن السیمیولوجیا هی علم العلامات . ألیات المنهج السیمیولوجی السیمیولوجیا هی انخراط فی تفاصیل مکونات الحیاة الاجتماعیة ، فتبلغ المعنی من الجزیئات بعد تنسیقها وتنسج نسقا من التجانس فی حیاة الناس.([7]) ، حیث أکد سایبر"Sapir" أن التواصل کخاصیة أساسیة للکائنات البشریة نمط ثقافی یحتوی علی سلوک معین للتواصل إما بشکل صریح أو معنی ضمنی.([8]) عبر إیصال المعانی والأفکار والدلالات الموحیة بهذا الزی ، وهذا بطبیعة الحال نابع من الصور الذهنیة المتخیلة ودورها فی بناء الشخصیة وتأثیرها علی المتلقی.([9]) التواصل البصری وشروطه إن من شروط قیام تواصل بصری سلیم عدم وجود موانع تفصل بین المرسل والمتلقی کالرؤیة الضعیفة أو المنعدمة مثلاً علی خلاف التواصل اللسانی الذی یتم فی کافة الأحوال وفی کل المواقع والمناسبات.([10]) فالصورة مادة اتصال تقیم علاقة بین المرسل والمتلقی ، فمرسل الصورة لا یقترح رؤیة محایدة للأشیاء والمتلقی یقرأها انطلاقاً ما یسمیه الباحث الفرنسی جون دافیینو"J. Duvignaud" بالتجربة الجمالیة والمخیال الاجتماعی ، وذلک لأن الصورة لا تخاطب حاسة البصر لدی المتلقی فقط ، بل تحرک حواسه وأحاسیسه ومیراثه العاطفی والاجتماعی.([11]) عناصر التحلیل السیمیولوجی لأفلام الرسوم المتحرکة إن أول فیلم سینمائی یضاف إلیه شریط ضوئی کان فیلم رسوم متحرکة تم إنتاجه عام 1922 ، لذا یمکن القول بأن فیلم الرسوم المتحرکة هو أصل الشکل الحدیث للفیلم السینمائی.([12]) ومن وجهة نظر بارت فإن عناصر التحلیل فی الرسوم المتحرکة یشمل ستة أنظمة :- اولا :- أنظمة الإشارات البصریة ( اللون ، المونتاج ، حرکات الکامیرات ، أنواع التصویر ، المؤثرات والخلفیات ، الخ ) ثانیا :- أنظمة الإشارات اللغویة ( لهجة الکلام ، السرد ، العناوین التی لم یتم ذکرها عبر الصوت الانسانی ) ثالثا :- أنظمة الإشارات اللغویة المکتوبة ( شعار الأعمال ، الترجمات والتفسیرات المکتوبة العوان ) رابعا :- أنظمة الإشارات الصوتیة غیر اللغویة (ضجیجاً داخل وخارج المشهد ، جمیع الأصوات (المطر ، القطار ، الحیوانات ، الخ ) خامساً :- أنظمة الإشارات الموسیقیة (أی نوع من الموسیقی فی الفیلم ، الموسیقی داخل لقطات ومشاهد ، الموسیقی للغناء ) سادساً :- أنظمة علامات القصة ( العنوان ، الموضوع ، النوع ، الموقع ، الخ ) .([13]) النتائج العامة للدراسة 1- قدم کلا الفیلمین المعانی والدلالات الثقافیة تشکلت ملامحها فی الثقافة ( الاجتماعیة ، الدینیة ، السیاسیة ، التعامل مع الأخر ، العنف ) وکلاً تناول الثقافة بحسب ایدیولوجیة البلد المنتج له . 2- لم یقدم کلا الفیلمین اشارات صریحة تبرز الدلالات الدینیة فی الفیلمین ولکن اعتمدا علی الدلالات الخفیة فی هذا الجانب . 3- تم تقدیم الدلالات الثقافیة فی کلا الفیلمین من خلال رموز ودلالات تتمثل فی طریقة التحیة واللباس والتعامل مع الأخرین . 4- تناول کلا الفیلمین دلالات أخلاقیة سلبیة کالکذب و الخداع وخیانة العهد وأیضا تضمنا دلالات ایجابیة کالوفاء واحترام الکبیر . 5- قدم کلا الفیلمین دلالات عنف تمثلت فی القتل والضرب والحرائق والجروح والدماء . 6- تشابه کلا الفیلمین فی استخدام أدوات العنف المستخدمة مثل ( السیوف ، الرماح ، الخناجر ، الخ ) . المراجع والمصادر اولا : المراجع العربیة
ثانیا : المراجع الأجنبیة
[1] باحثة ماجستیر بکلیة الاداب قسم الاعلام [2] -فیصل الأحمر ، معجم السیمیائیات ، ط1، (الجزائر : الدار العربیة للعلوم )، 2010، ص8 . [3] - Berge A .(2010)The objects of affection semiotics and consumer culture . New York : Palgrave Macmillan . p3 . [4] -معجم السیمیائیات ، مرجع سابق ، ص11 . [5]- دانیال تشاندلر ، أسس السیمیائیة ، ت طلال وهبه ، ط1 ،( بیروت :المنظمة العربیة للترجمة ) ، 2008، ص28 [6] -سعید بنکراد ، السیمیائیات وموضوعها ، مجلة علامات ، العدد 16، 2001 ،ص ص 77 85 . [7] -محسن بوعزیزی ، السیمیولوجیا الاجتماعیة ، ط1 ،( بیروت : مرکز دراسات الوحدة العربیة )، 2010 ، ص46. [8] - Mohammed , A . (2004)Textual metonymy a semiotic approach . London : Palgrave Macmillan . P84. [9] - فیصل لعیبی ، مرجع سابق ، ص773 . [10]- خاین محمد ، العلامة الأیقونیة والتواصل الاشهاری ، محاضرات الملتقی الخامس ، السیمیاء والنص الأدبی ، ص202 [11] - جمال شعبان شاوش ، قراءة فی سیمیولوجیا الصورة السینمائیة ، الملتقی الدولی السادس ، السیمیاء والنص الأدبی ، جامعة الجزائر ، قسم علوم الاعلام والاتصال ، ص ص 565 588 . [12] - علیان عبد الله الحولی ( 2014) ، القیم المتضمنة فی أفلام الرسوم المتحرکة : دراسة تحلیلیة ، مؤتمر التربوی الأول ، التربیة فی فلسطین وتغیرات العصر ، ص216 ص244 . [13] - Inanlou and Allashem . (2016) Analysis in animation based on Roland Barthes theory of audience and semiology , Indian journal of fundamental and applied life science ISSN , Vol 6 , PP 345 352 . | ||||
References | ||||
المراجع والمصادر اولا : المراجع العربیة
ثانیا : المراجع الأجنبیة
| ||||
Statistics Article View: 271 PDF Download: 425 |
||||