دلالة تحويل الفعل الماضى إلى المستقبل فى القرآن الکريم | ||||
مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس | ||||
Article 8, Volume 2, Issue 28, December 2019, Page 252-282 PDF (988.38 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfhsc.2019.115533 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
أحمد محمد محمد سليمان مرسى | ||||
کلية الآداب - جامعة قناة السويس | ||||
Abstract | ||||
الحمدُ لله رب العالمين، والصلاةُ والسلامُ على أشرفِ الأنبياءِ والمرسلين، سيدنا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، فهذا بحث بعنوان دلالة تحويل الفعل الماضى إلى المستقبل فى القرآن الکريم, ويتضمن البحث: مقدمة واثنى عشرَ مطلبًا وخاتمة. فأما المقدمة: فلماذا يتحدث القرآن الکريم عن المستقبل بصيغة الماضى؟. وأما المطالب الاثنا عشر فهى: الأول: إذا وقع الفعل الماضى بعد أداة الشرط (إن) وما يتضمن معناها فإن زمانه حينئذ يکون مستقبلًا. والثاني: إذا کان الفعل الماضى وقع بالإخبار عن الأمور المستقبلية مع قصد القطع بوقوعها والثالث: إذا وقع الفعل الماضى بعد القسم منفيًا بـ (لا أو إن) والرابع: إذا کان القصد من الإتيان بالفعل الماضى سياق الکلام للوعد والخامس: دخول (ما) النائبة عن الظرف المضاف على الماضى والسادس: إذا ورد الفعل الماضى بعد (قد) والسابع: إذا وردالفعل الماضى بعد (کلما وحيث) والثامن: إذا ورد الفعل الماضى صلة لموصول عام والتاسع: إذا ورد الفعل الماضى فى سياق أسلوب الطلب وجوابه والعاشر: إذا ورد الفعل الماضى بعد همزة التسوية والحادى عشر: إذا ورد الفعل الماضى فى سياق الرجاء والثانى عشر: إذا ورد الفعل الماضى صفة لنکرة عامة. وأما الخاتمة: فنتائج البحث، وثبت بالمصادر والمراجع. | ||||
Statistics Article View: 268 PDF Download: 231 |
||||