مکانة سلانيک في التاريخ العثماني | ||||
مجلة کلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة قناة السويس | ||||
Article 9, Volume 2, Issue 28, June 2019, Page 272-298 PDF (668.05 K) | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/jfhsc.2019.115920 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
تسنيم محمد حرب | ||||
کلية الآداب - جامعة قناة السويس | ||||
Abstract | ||||
بعد انتصارات الدولة العثمانية وعلو شأنها، وبعد أن امتدت فتوحاتها إلى ثلاث قارات، هى: آسيا وأوروبا وإفريقيا، وغدت دولة آسيوية أوروبية إفريقية... ومضت فى زحفها تکتسح أقاليم مسيحية أوروبية، واستولت على بلاد اليونان بما فيها شبه جزيـرة المـورة، وبلغـاريا، ورومـانيا،والصرب،والمجـر، وترنسـلفانيا، والبوسنة والهرسک، وألبانيا، والجبل الأسود. ومضت جيوشها فى زحفها حتى بلغت مشارف فيينا عاصمة النمسا فى أواسط أوروبا؛ فکانت الدولة العثمانية هى أول دولة إسلامية فى التاريخ الأوروبى تصل بقواتها الجرارة إلى هذه الأراضى الأوروبية. وکان الوجود الإسلامى العثمانى: العسکرى والسياسى فى هذه الأقاليم الأوروبيّة حقيقة واقعة لا مراء فيها. وقامت الدولة بدور هام فى نشر الإسلام فى شتى من هذه الأقاليم "فقد تعرضت للکثير من حملات التـّشهير بها، والکيد لها، ومحاولة النيل منها. | ||||
Statistics Article View: 113 PDF Download: 430 |
||||