هيرمينوطيقا الزمان بين أرسطو وبرجسون "د را سة تحليلية نقدية مقارنة" | ||||
سلسلة أبحاث المؤتمر السنوي الدولي" کيف نقرأ الفلسفة" | ||||
Article 2, Volume 4, Issue 1 - Serial Number 7, 2018, Page 3-34 PDF (270.9 K) | ||||
DOI: 10.21608/philos.2019.121738 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Author | ||||
حربى عطيتو* | ||||
أستاذ الفلسفة القديمة والوسطى کلية الآداب – جامعة الإسکندرية | ||||
Abstract | ||||
لحياة والروح والديمومة. ويمکن أن نتعرف على ماهية الزمان وأنواعه من خلال مراحل تطور فلسفة برجسون، ففى المرحلة الأولى: هى مرحلة الکشف عن الزمان المطلق أى الديمومة، ويتضمن کتاب "المعطيات المباشرة للشعور" Essai sur les données Immédiates de la conscience, 1889 خلاصة تفکيره فى هذه المرحلة حيث يفرق بين الزمان بمعنى الديمومة والزمان المکانى کما يفهمه الجمهور وکما يقره العلم، وينتهى إلى حل ذى أصالة لمشکلة حرية الإرادة. المرحلة الثانية: وهى مرحلة حدس الزمان المطلق، ويترجم عن هذه المرحلة کتاب "المادة والذاکرة" Matiere et Mémoire ومقال المدخل إلى الميتافيزيقا Introduction de Metaphysique. والمرحلة الثالثة والأخيرة: وهى مرحلة الحياة فى الزمان المطلق وقد عبر عنها فى کتابى "التطور الخالق Evolution Créativce ومنبعى الأخلاق والدين Les Deux Sources de la Morale et de la Religion". إشکالية البحث تکمن فى التساؤل الآتى: إلى أى حد يختلف موقف برجسون وتفسيره لمفهوم الزمان عن الموقف الأرسطى؟ | ||||
Statistics Article View: 103 PDF Download: 400 |
||||