التداعيات المحاسبية لتباين الهياکل المالية والتشغيلية على الأداء المالي لأسهم الشرکات واستقرارها خلال فترة الأزمة المالية العالمية دراسة ميدانية | ||||
| التجارة والتمويل | ||||
| Article 5, Volume 31, Issue 2, June 2011, Page 233-296 PDF (1.3 MB) | ||||
| DOI: 10.21608/caf.2011.129994 | ||||
 View on SCiNiTO | ||||
| Author | ||||
| احمد سعيد قطب حسانين | ||||
| کلية التجارة جامعة طنطا | ||||
| Abstract | ||||
| بدأ الاهتمام في الآونة الأخيرة في ظل المنافسات العالمية بالأخذ بمفاهيم عديدة أثرت على الشرکات في جوانبها المحاسبية والإدارية والتمويلية. فقد بدأت الکثير من الشرکات التي في سبيلها للتوسع والمنافسة إلى الدخول في اتفاقات للتمويل سواء بالاقتراض أو التمويل خارج الميزانية، کما أخذت الکثير من الشرکات التي في سبيلها للتوسع والمنافسة بأساليب التصنيع الحديثة التي تعتمد على التکنولوجيا المتقدمة مما أثر على هيکل التکلفة ومن ثم الهيکل التشغيلي لتلک الشرکات. وقد ترتب على کل ما سبق أثر على الهياکل المالية والتشغيلية لتلک الشرکات وزاد من درجة المخاطرة التي تتعرض لها. وقد ظهر أثر الخلل في الهياکل المالية والتشغيلية للعديد من الشرکات خلال فترة الأزمة المالية التي ضربت معظم إن لم يکن جميع الأسواق المالية ومن ثم أسهم الشرکات التي تتداول أسهمها في تلک الأسواق، ويعد المزج بين الفکر التمويلي والفکر المحاسبي في تشخيص تداعيات الأزمة المالية الأخيرة ومحاولة تلافي آثارها مستقبلًا من القضايا التي تشغل فکر الکثير من الباحثين في بيئات مختلفة. تستقصي هذه الدراسة أثر الاختلافات في الهياکل المالية والتشغيلية للشرکات على أدائها المالي في السوق المالية بصورة عامة وأثناء فترات الأزمات المالية کما حدث مؤخرا بصورة خاصة. وتحاول الدراسة الوصول إلى دليل ميداني حول إيجابية أو سلبية الفروض بأن الاختلافات في الهياکل المالية والتشغيلية کانت له تداعياته على الأداء المالي لأسهم الشرکات واستقرارها في سوق الأوراق المالية وذلک من واقع السوق السعودي. | ||||
|
Statistics Article View: 131 PDF Download: 116 |
||||
