اشکاليه المعرفه عند ابن باجه | ||||
مجلة بحوث کلية الآداب . جامعة المنوفية | ||||
Article 1, Volume 21, Issue 83, October 2010, Page 1-57 | ||||
Document Type: المقالة الأصلية | ||||
DOI: 10.21608/sjam.2010.136186 | ||||
View on SCiNiTO | ||||
Authors | ||||
مريم السيد أحمد محمد هاشم* 1; رجب العقيلي* 2 | ||||
1قســم الإعــــــــــلام کليــة الآداب جامعة المنصورة | ||||
2جامعه عمر المختار ، کليه الاداب | ||||
Abstract | ||||
تعد إشکالية المعرفة من الإشکاليات المهمة التي شغلت تفکير الفلاسفة – بصفة عامة – والفلاسفة المسلمين –بصفة خاصة- حيث أفرد لها المفکرون المسلمون علي اختلاف مذاهبهم واتجاهاتهم العديد من المؤلفات التي تضمنت البحث في طبيعة المعرفة، وإمکان حدوثها، ومصدرها، وما إذا کانت هذه المعرفة تعتمد علي الحواس فقط؟ أو علي العقل؟ أو أنها تقوم علي القلب والوجدان کما هو الحال عند الصوفية؟ فإذا ما اطلعنا علي الفکر الإسلامي، فإننا سوف نجد المعتزلة- علي سبيل المثال لا الحصر- قد أعلوا من شأن العقل، وأقاموا المعرفة عليه وأعلنوا في جرأة أن المصدر الأساس للمعرفة هو العقل، في حين نجد الأشاعرة في عمومهم قد اعتمدوا المصادر الأخرى للمعرفة سواء أکانت هذه المصادر حسية أم عقلية، أما ذوو النزعات الصوفية منهم نجدهم قد اتخذوا هذه المصادر (الحسية والعقلية) | ||||
Keywords | ||||
المعرفه العقليه; اشکاليه المعرفه; ابن باجه | ||||
Supplementary Files
|
||||
Statistics Article View: 214 |
||||